أعلنت اللجنة العليا المنظمة لمهرجان (هلا فبراير 2015) عن تكريم الشاعرة الدكتورة سعاد الصباح، ضمن فعاليات المهرجان تقديراً لدورها وجهودها في دعم الثقافة في الوطني العربي وخدمة المجتمع وتشجيع العلم والعلماء، ولدورها الرائد في تشجيع الشباب العربي على الابداع الأدبي والعلمي والفني.
وثمنت اللجنة الإعلامية للمهرجان في بيان صحفي إطلاق الدكتورة سعاد الصباح، العديد من المبادرات والجوائز التشجيعية في المجالات العلمية والأدبية والفنية، وخصوصاً الفنون التشكيلية، ودورها في ربط الثقافة العربية بالغربية من خلال جائزة سنوية تقدمها في (لندن) لأفضل المؤلفات الإنكليزية عن منطقة الشرق الأوسط.
وأضاف البيان: "أن الدكتورة سعاد شخصية أدبية وثقافية قيمة محلياً وعربياًن ولها العديد من المؤلفات والمصنفات في مجالات الشعر والأدب والاقتصاد، إضافة إلى ممارستها الفن التشكيلي، الذي برعت فيه منذ بواكير حضورها الأدبي حتى الآن، واستطاعت أن تجد لنفسها وللمرأة الكويتية مكاناً مرموقاً بين عمالقة الأدب العربي من الشعراء والمبدعين، فاستحقت بذلك أن تكون إحدى رائدات الثقافة العربية.
مشيراً إلى الدواوين الشعرية للدكتورة سعاد، التي حملت روح العصر، وأثبتت حضورها بين أقرانها من الشعراء العرب، وهي صوت شعري نسائي عذب، وترجم نتاجها الأدبي الى عدد من اللغات الأجنبية منها الانكليزية والفرنسية والألمانية والإسبانية، طرحت فيها هموم المرأة الخليجية والعربية وتطلعاتها.
وثمنت اللجنة الإعلامية للمهرجان في بيان صحفي إطلاق الدكتورة سعاد الصباح، العديد من المبادرات والجوائز التشجيعية في المجالات العلمية والأدبية والفنية، وخصوصاً الفنون التشكيلية، ودورها في ربط الثقافة العربية بالغربية من خلال جائزة سنوية تقدمها في (لندن) لأفضل المؤلفات الإنكليزية عن منطقة الشرق الأوسط.
وأضاف البيان: "أن الدكتورة سعاد شخصية أدبية وثقافية قيمة محلياً وعربياًن ولها العديد من المؤلفات والمصنفات في مجالات الشعر والأدب والاقتصاد، إضافة إلى ممارستها الفن التشكيلي، الذي برعت فيه منذ بواكير حضورها الأدبي حتى الآن، واستطاعت أن تجد لنفسها وللمرأة الكويتية مكاناً مرموقاً بين عمالقة الأدب العربي من الشعراء والمبدعين، فاستحقت بذلك أن تكون إحدى رائدات الثقافة العربية.
مشيراً إلى الدواوين الشعرية للدكتورة سعاد، التي حملت روح العصر، وأثبتت حضورها بين أقرانها من الشعراء العرب، وهي صوت شعري نسائي عذب، وترجم نتاجها الأدبي الى عدد من اللغات الأجنبية منها الانكليزية والفرنسية والألمانية والإسبانية، طرحت فيها هموم المرأة الخليجية والعربية وتطلعاتها.