يعاني الشقيقان فارس وفهد (أربع و10 سنوات ـ من الجنسية الفلسطينية)، فقدان حاسة السمع، نتيجة ضعف حسي وعصبي شديد في الأذنين لازمهما منذ الولادة، وحسب تقارير طبية صادرة عن مستشفى المفرق في أبوظبي، يحتاجان إلى 140 ألف درهم كلفة زراعة قوقعة، ووالدهما يناشد أهل الخير مساعدته على سداد كلفة علاج ابنيه.
وقال والد الطفلين، إنه «عندما أكمل فارس ثلاثة أشهر، لاحظ أنه لا ينتبه إلى الأصوات، فأجرى له فحوصاً وتبين أن لديه إعاقة في عصب السمع، وقرر الطبيب إجراء عملية جراحية لتركيب أنبوب يعمل على إزالة ماء في الأذن الوسطى، كما طلب تركيب سماعات له ليتمكن من السمع».
وأضاف: «اشتريت السماعات لكنه لم يتمكن من السماع بها، وعندها قررت عرضه على أطباء مستشفى مختص في سورية، حيث أجرى له تخطيطاً للمخ، وتبين ضرورة إجراء عملية زراعة قوقعة له، فخضع للعملية في الأذن اليسرى في مستشفى المفرق، وحالياً هو بحاجة إلى 70 ألف درهم لزرع قوقعة في الأذن اليمني».
يذكر أن الاب حالياً بحاجة إلى 70 ألف درهم، كلفة زراعة قوقعة له أيضاً، لكنني أقف عاجزاً غير قادر على توفير المبلغ الذي يعيد لهما الحياة بشكل طبيعي، فهو يعمل في جهة خاصة براتب 5000 درهم، يذهب منه 2500 درهم أقساطاً بنكية، والبقية إلى متطلبات الحياة.
وقال والد الطفلين، إنه «عندما أكمل فارس ثلاثة أشهر، لاحظ أنه لا ينتبه إلى الأصوات، فأجرى له فحوصاً وتبين أن لديه إعاقة في عصب السمع، وقرر الطبيب إجراء عملية جراحية لتركيب أنبوب يعمل على إزالة ماء في الأذن الوسطى، كما طلب تركيب سماعات له ليتمكن من السمع».
وأضاف: «اشتريت السماعات لكنه لم يتمكن من السماع بها، وعندها قررت عرضه على أطباء مستشفى مختص في سورية، حيث أجرى له تخطيطاً للمخ، وتبين ضرورة إجراء عملية زراعة قوقعة له، فخضع للعملية في الأذن اليسرى في مستشفى المفرق، وحالياً هو بحاجة إلى 70 ألف درهم لزرع قوقعة في الأذن اليمني».
يذكر أن الاب حالياً بحاجة إلى 70 ألف درهم، كلفة زراعة قوقعة له أيضاً، لكنني أقف عاجزاً غير قادر على توفير المبلغ الذي يعيد لهما الحياة بشكل طبيعي، فهو يعمل في جهة خاصة براتب 5000 درهم، يذهب منه 2500 درهم أقساطاً بنكية، والبقية إلى متطلبات الحياة.
