قضت محكمة الأحوال الشخصيَّة بجدَّة بنزع الولاية عن أب لـ (6) أطفال نظراً لعدم أهليته لرعايتهم، بسبب إقدامه على تعنيفهم بالضرب والحرق، بعد طلاق زوجاته الأربع.
ووفقاً لــ«مكة» فقد أوضح مصدر بوحدة مركز الحماية، أنَّ الأطفال المعنفين هم أربع فتيات وولدان بالمرحلتين المتوسطة والثانويَّة، وأنَّ الأطفال يرجعون إلى أربع أمهات كان الأب متزوجاً بهنَّ، لكنَّه لجأ إلى تطليقهنَّ وأخذ الأطفال لرعايتهم.
وفي التفاصيل، أنَّ الفتيات طلبن النجدة من وحدة الحماية، بعد ليلة من الضرب المبرح الذي تعرضن له والأخوان من قبل والدهم، حيث توقف قليلاً بحجة الذهاب إلى الصلاة بالمسجد، وإخبارهم بعودته لإكمال تعنيفهم، ما دفع إحدى الأخوات إلى التواصل مع مركز وحدة الحماية لطلب النجدة، وتمكَّنت وحدة الحماية من الذهاب برفقة الشرطة إلى مقر سكن الأطفال وإخراجهم، ليتم أخذهم للفحص عليهم، إذ تبين وجود آثار ضرب وحرق واضحة.
وذكر المصدر، أنَّ المركز قام بالتحقيق في الواقعة مع الأب بعد أن وجهت إليه العديد من التهم واتضح له مدى خطورة ما قام به تجاه أطفاله، مبرراً بأنَّه يعمل على تربيتهم، وقام المركز بحماية الأطفال ومعالجتهم.
وتم تحويل القضيَّة إلى محكمة الأحوال الشخصيَّة، مرفقة بالتقارير الخاصة التي تفيد بمدى تعنيف الأطفال من قبل والدهم، ما استدعى نزع الولاية نظراً لعدم أهليته لرعايتهم، واستدعاء طليقاته الأربع وتكليفهنَّ بولاية أبنائهنَّ، وتوقيع الأب على تعهد بعدم التعرض إلى أبنائه بأي سوء.
ووفقاً لــ«مكة» فقد أوضح مصدر بوحدة مركز الحماية، أنَّ الأطفال المعنفين هم أربع فتيات وولدان بالمرحلتين المتوسطة والثانويَّة، وأنَّ الأطفال يرجعون إلى أربع أمهات كان الأب متزوجاً بهنَّ، لكنَّه لجأ إلى تطليقهنَّ وأخذ الأطفال لرعايتهم.
وفي التفاصيل، أنَّ الفتيات طلبن النجدة من وحدة الحماية، بعد ليلة من الضرب المبرح الذي تعرضن له والأخوان من قبل والدهم، حيث توقف قليلاً بحجة الذهاب إلى الصلاة بالمسجد، وإخبارهم بعودته لإكمال تعنيفهم، ما دفع إحدى الأخوات إلى التواصل مع مركز وحدة الحماية لطلب النجدة، وتمكَّنت وحدة الحماية من الذهاب برفقة الشرطة إلى مقر سكن الأطفال وإخراجهم، ليتم أخذهم للفحص عليهم، إذ تبين وجود آثار ضرب وحرق واضحة.
وذكر المصدر، أنَّ المركز قام بالتحقيق في الواقعة مع الأب بعد أن وجهت إليه العديد من التهم واتضح له مدى خطورة ما قام به تجاه أطفاله، مبرراً بأنَّه يعمل على تربيتهم، وقام المركز بحماية الأطفال ومعالجتهم.
وتم تحويل القضيَّة إلى محكمة الأحوال الشخصيَّة، مرفقة بالتقارير الخاصة التي تفيد بمدى تعنيف الأطفال من قبل والدهم، ما استدعى نزع الولاية نظراً لعدم أهليته لرعايتهم، واستدعاء طليقاته الأربع وتكليفهنَّ بولاية أبنائهنَّ، وتوقيع الأب على تعهد بعدم التعرض إلى أبنائه بأي سوء.