يتخذ الكثيرون بعض القرارات الخاطئة في أمورهم الحياتية، ويعد اتخاذ القرارات المصيرية عاملاً هاماً في مستقبل الفرد، فالخطأ بها قد يغير مسار حياته بأكمله.
ولمعرفة الأسباب التي تؤدي إلى اتخاذ قرارات خاطئة ومساعدة المرء على أن يكون أكثر استعداداً لمواجهة مواقفه المصيرية، اكتشف علماء من جامعة السوربون الفرنسية ومعهد الدراسات والبحوث في مجال المعلوماتية وجامعة "إكزتر" البريطانية سبب وقوع الأفراد في بئر القرارات الخاطئة، حيث أوضحت الدراسة أن عدم الرغبة بالتميز عن الآخرين يجبر الفرد على اتخاذ قرارات خاطئة، وأن الأفراد يستندون إلى آراء غيرهم أكثر من آرائهم الشخصية، وقام العلماء في دراستهم باستخدام نماذج رياضية لفهم آلية تطور المعلومات الاجتماعية، وأجروا العديد من التجارب على الحيوانات، واتضح لهم من خلالها أن من البساطة الرضوخ إلى تأثير رأي الآخر، مما يؤدي إلى حدوث صراع بين المصالح الذاتية والجماعية يؤدي لصعوبات في التكيف مع الظروف الجديدة.
كما يعتمد الكثيرون على تكرار ما يقوله الآخرون دون أن يعبروا عن أنفسهم وآرائهم بوضوح، مما يجعلهم يقعون في دور الشتيت، ويتخذون قرارات خاطئة لا تعبر عن شخصياتهم ولا مواقفهم.
ولمعرفة الأسباب التي تؤدي إلى اتخاذ قرارات خاطئة ومساعدة المرء على أن يكون أكثر استعداداً لمواجهة مواقفه المصيرية، اكتشف علماء من جامعة السوربون الفرنسية ومعهد الدراسات والبحوث في مجال المعلوماتية وجامعة "إكزتر" البريطانية سبب وقوع الأفراد في بئر القرارات الخاطئة، حيث أوضحت الدراسة أن عدم الرغبة بالتميز عن الآخرين يجبر الفرد على اتخاذ قرارات خاطئة، وأن الأفراد يستندون إلى آراء غيرهم أكثر من آرائهم الشخصية، وقام العلماء في دراستهم باستخدام نماذج رياضية لفهم آلية تطور المعلومات الاجتماعية، وأجروا العديد من التجارب على الحيوانات، واتضح لهم من خلالها أن من البساطة الرضوخ إلى تأثير رأي الآخر، مما يؤدي إلى حدوث صراع بين المصالح الذاتية والجماعية يؤدي لصعوبات في التكيف مع الظروف الجديدة.
كما يعتمد الكثيرون على تكرار ما يقوله الآخرون دون أن يعبروا عن أنفسهم وآرائهم بوضوح، مما يجعلهم يقعون في دور الشتيت، ويتخذون قرارات خاطئة لا تعبر عن شخصياتهم ولا مواقفهم.