يعرف الطب البديل بأنه أي ممارسة للتطبيب لا تقع ضمن نطاق الطب العلمي المدروس، ويقدم الطب البديل طرقاً علاجية لا تستخدم فيها العقاقير والأدوية الكيميائية لعلاج الأمراض، وقد ظهر الطب البديل منذ القدم، وشاع استخدامه في جميع المجتمعات وبشكل أكبر في المجتمعات العربية، فالأعشاب والحجامة والكي كلها يمكن إدراجها ضمن مسمّى الطب البديل، كما انتشر في الصين استخدام الإبر الصينية والحجامة والأعشاب على نطاق واسع.
في إطار ذلك، قام المركز الوطني للطب البديل والتكميلي بإجراء دراسة على 1113 طبيباً وطبيبة في مراكز الرعاية الصحية الأولية بوزارة الصحة والقوات المسلحة في الرياض تحت عنوان "قياس مستوى معرفة واتجاه أطباء الرعاية الأولية تجاه الطب البديل"، وجاءت نتيجة الدراسة بإجماع أطباء وطبيبات الرعاية الصحية الأولية بوزارة الصحة والخدمات الطبية، والذين تراوحت أعمارهم ما بين 28 و67 عاماً، على أهمية معرفة وإلمام الأطباء بالممارسات الشائعة في الطب البديل والتكميلي، كما قاموا بتوعية مرضاهم بأهمية الأخذ بطرق علاجه كالرقية الشرعية والحجامة وعسل النحل، مطالبين بإدخاله في النظام الصحي الحديث، وحذروا المرضى من استخدام أنواع الأعشاب المختلفة التي قد تكون مضرة بشكل كبير ولها العديد من الآثار السلبية على صحة الإنسان كالأعشاب الغير مألوفة طبياً، مثل: السبال، والمنشاري، وحشيشة القنفذ، وعشبة شجرة مريم، والجنكة الحمراء، وحشيشة القلب، وناردين الحدائق، وفقاً لصحيفة "الجوف".
كما طالب الأطباء بإنشاء معاهد أكاديمية متخصّصة لتعليم الطب البديل والتدريب عليه والنهوض بدور وزارة الصحة الفاعل في المجتمع لتنظيم هذا المجال الطبي، كما أوصت الدراسة بضرورة تنفيذ برامج تعليم طبي مستمر عن الطب البديل والتكميلي، وإتاحة الوصول للمصادر العلمية الخاصة به المبنية على البراهين، إضافة إلى تشجيع ممارسي الرعاية الصحية الأولية على حث مرضاهم للتواصل مع الطب البديل والتكميلي.
في إطار ذلك، قام المركز الوطني للطب البديل والتكميلي بإجراء دراسة على 1113 طبيباً وطبيبة في مراكز الرعاية الصحية الأولية بوزارة الصحة والقوات المسلحة في الرياض تحت عنوان "قياس مستوى معرفة واتجاه أطباء الرعاية الأولية تجاه الطب البديل"، وجاءت نتيجة الدراسة بإجماع أطباء وطبيبات الرعاية الصحية الأولية بوزارة الصحة والخدمات الطبية، والذين تراوحت أعمارهم ما بين 28 و67 عاماً، على أهمية معرفة وإلمام الأطباء بالممارسات الشائعة في الطب البديل والتكميلي، كما قاموا بتوعية مرضاهم بأهمية الأخذ بطرق علاجه كالرقية الشرعية والحجامة وعسل النحل، مطالبين بإدخاله في النظام الصحي الحديث، وحذروا المرضى من استخدام أنواع الأعشاب المختلفة التي قد تكون مضرة بشكل كبير ولها العديد من الآثار السلبية على صحة الإنسان كالأعشاب الغير مألوفة طبياً، مثل: السبال، والمنشاري، وحشيشة القنفذ، وعشبة شجرة مريم، والجنكة الحمراء، وحشيشة القلب، وناردين الحدائق، وفقاً لصحيفة "الجوف".
كما طالب الأطباء بإنشاء معاهد أكاديمية متخصّصة لتعليم الطب البديل والتدريب عليه والنهوض بدور وزارة الصحة الفاعل في المجتمع لتنظيم هذا المجال الطبي، كما أوصت الدراسة بضرورة تنفيذ برامج تعليم طبي مستمر عن الطب البديل والتكميلي، وإتاحة الوصول للمصادر العلمية الخاصة به المبنية على البراهين، إضافة إلى تشجيع ممارسي الرعاية الصحية الأولية على حث مرضاهم للتواصل مع الطب البديل والتكميلي.