افتتح برنامج "المتهم" الحلقة الأولى من العام 2015، باستقبال الإعلامية اللبنانية ماغي فرح، التي تحدثت عن تجربتها المهنية وأبدت رأيها بالإعلام اليوم والأوضاع السياسية في المنطقة، إلى جانب التطرق إلى أحوال الفلك وتوقعات الأبراج للعام 2015.
ماغي فرح الإعلامية
وبدأت الحلقة بسؤال ماغي عن سبب غيابها عن الساحة الإعلامية، فقالت إن المؤسسات الإعلامية تفتش اليوم عن الأشخاص الذين يحققون نسبة مشاهدة عالية، أكثر مما يهمها مضمون الحلقة، موضحةً أنها تحب البرامج التي تقدم مضموناً ثقافياً للمشاهد، منتقدةً كثرة البرامج الغنائية والراقصة، معتبرةً أننا نواجه حالة هبوط إعلامي.
وتابعت ماغي حديثها عن الإعلام بالقول، إن روح التضامن والعائلة فقدت بين الإعلاميين، وطغى التنافس على عملهم، واصفةً ما يحصل اليوم على الساحة الإعلامية بالفلتان الإعلامي.
وخلال الحلقة، استرجعت ماغي مع رجا ورودولف أبرز محطاتها الإعلامية، وتحدثت عن الأشخاص الذين قابلتهم، كالرئيس معمّر القذافي والرئيس الجزائري، والرئيس الياس الهراوي، كما تحدثت عن المخاطر التي واجهتها والصعوبات في العمل الإعلامي.
وأكدت ماغي أنها ليست متطلبة عندما تريد تقديم أي برنامج، ولكنها تطلب الحد الأدنى لنجاح برنامجها، مشيرةً إلى أنها هي من تعد برامجها. وشددت ماغي على أنها إنسانة متواضعة جداً من دون أن تترك حقها، وقالت "أنا شخص لا بنشرى ولا بنباع، ولكن بعد الخبرة كل شخص يجب أن يأخذ حقه".
وبالحديث عن نشرات الأخبار في المحطات العربية واللبنانية بالتحديد، ضحكت ماغي وانتقدت لفظ الإعلاميين الخاطىء، وقالت إنها لا تتابع النشرات الإخبارية العربية، مشيرةً إلى أنها توقفت عن متابعة نشرات الأخبار عندما توقف الإعلامي اللبناني جورج غانم عن إعداد النشرات.
وأوضحت الإعلامية اللبنانية أن النشرات اليوم توجه المشاهد، وتقنعه بفكرة معينة وبالقوّة، منتقدةً الطريقة القاسية التي يعبّر فيها مقدم النشرة عن خبر معين، مؤكدةً أن نشرات الأخبار على مختلف المحطات تشبه بعضها بعضاً، وشددت على ضرورة توخي الموضوعية في البرامج السياسية، التي وصفتها بـ"الفرقيع" أو "الألعاب النارية"، بسبب المشاكل والضرب الذي يحصل بين الضيوف على الهواء مباشرةً.
أما عن علاقتها ببعض المحطات اللبنانية، مثل الـMTV والمستقبل، فقالت ماغي إن العلاقات معها مقطوعة، مشيرةً إلى أن السبب هو عدم الوفاء بالوعود، واستخدام الكلام الجارح معها الذي لا ينتسى.
ماغي فرح في السياسة
أما عن انتمائها السياسي، فأكدت ماغي أنها لا تنتمي سياسياً إلى أي حزب لبناني، وتمنت لو تتوحد الطوائف في لبنان كي نواجه العدو الإسرائيلي، وأوضحت أنها تتعايش مع أشخاص منفتحين لا ينتمون إلى طائفتها، أكثر من أشخاص منغلقين من طائفتها.
أما عن احتمال تنصيب رئيس جمهورية لبناني، فأشارت ماغي إلى أنه حسب تحليلها السياسي لا ترى رئيس جمهورية قريباً في لبنان، وتمنت أن يأتي رئيس حكيم يوحّد البلد ويكون حازم في قراراته، مؤكدة أن هذا لن يحصل بسبب تأثر لبنان بالسياسية الخارجية واصفةً حُكم لبنان بـ"حُكم المحكومين".
ماغي فرح عالمة الفلك
أما بالحديث عن عالم الفلك والأبراج، فكانت البداية مع كتاب ماغي للعام 2015، الذي يحمل عنوان "كرة اللهب تتوسع"، فردت اسم الكتاب إلى السياسة، باعتبار أن كرة اللهب في العالم تتوسع، والسبب هو سياسي.
أما عن الأبراج فقالت ماغي إن كل برج يحتوي على 3 دوائر، وإن الأبراج مقسمة إلى 4 فئات: ناري، وترابي، ومائي، وهوائي.
وتحدث عن الصفات العامة لكل فئة، فأوضحت أن الأبراج الترابية تتكلم بهدوء مع الأشخاص وتحاسبهم بصمت، والأبراج النارية وتحب القيادة ولكنها ليست إدارية، أما الأبراج المائية فشخصيتهم مخابراتية بسبب صمتهم، أما من ينتمي للأبراج الهوائية فهم أشخاص يحبون الفن والمسرح والثقافة والإعلام والفكر.
الأبراج النارية:
برج الحمل: يرتاح من تعب 3 سنوات ومن الضغوطات، سنة فيها سعادة وإيجابيات كثيرة.
برج الأسد: عام 2015 هو "عام الأسد"، سيحدث معه تغييرات جذرية، وهي سنة استثنائية.
القوس: سنة مليئة بالأرباح، ومشاريع جديدة، وفيها فرص للسفر وتولي مراكز مهمة، تأتي المعاكسات في تشرين الأول.
الأبراج الترابية:
الثور: هذا العام سيكون فسحة للتعبير عن نفسه، وسيتبوأ مراكز مهمة.
الجدي: بعد سنوات من الضغوطات، تكون هذه السنة جيدة، فيها تحرر وانفراجات، وسيواجه العراقيل بين شباط ونيسان، أما كانون الأول فهو شهر جيد جداً له.
العذراء: سنة استثنائية، تجارب غير عادية، سنة فيها اختبارات وتجارب جديدة، ومفاجأت جميلة، لا يخلُ الأمر من بعض الهزات ويجب الحذر من بداية السنة، وسيضظر العذراء إلى الدفاع عن نفسه وصحته. عاطفياً الأجواء جيدة.
الأبراج المائية:
السرطان: سنة أفضل من التي سبقتها، تتبدل الأمور لمصلحة السرطان، هدوء، وفرص عاطفية.
العقرب: سنة مميزة جداً، مليئة بالأرباح والنجاح والتقدم نحو الأفضل، وسيحلق في الصيف.
الحوت: سنة صعبة جداً والتحديات كبرى وثمة أعمال شاقة، خوف من فقدان موقع، أبراج الدائرة الأولى ستعاني من ظروف صعبة تحتاج إلى الحنكة والمهارة للتخلص منها، وسيتخذ الحوت قرارات مهمة على الصعيد الشخصي.
الأبراج الهوائية:
الجوزاء: انقلاب في حياته، يستقبل أمور جديدة في حياته، سيواجه خيارات مفاجئة في أول الربيع، سيلتقي بشخص غريب يؤثر في حياته، وإرباك في أخر أشهر السنة.
الميزان: التخلص من بعض العراقيل، وثمة انفراجات، يواجه انقلابات ومسؤوليات في أخر 3 أشهر من السنة. وسيتلقى أخبار عن رحيل شخص عزيز أو أحد الأصدقاء، وتعتبر سنة حاسمة تنقله إلى موقع جديد.
الدلو: ارتياح من معاكسات، كوكب الحب في برجه، الإنقلاب في أخر 3 أشهر من السنة.
ماغي فرح الإعلامية
وبدأت الحلقة بسؤال ماغي عن سبب غيابها عن الساحة الإعلامية، فقالت إن المؤسسات الإعلامية تفتش اليوم عن الأشخاص الذين يحققون نسبة مشاهدة عالية، أكثر مما يهمها مضمون الحلقة، موضحةً أنها تحب البرامج التي تقدم مضموناً ثقافياً للمشاهد، منتقدةً كثرة البرامج الغنائية والراقصة، معتبرةً أننا نواجه حالة هبوط إعلامي.
وتابعت ماغي حديثها عن الإعلام بالقول، إن روح التضامن والعائلة فقدت بين الإعلاميين، وطغى التنافس على عملهم، واصفةً ما يحصل اليوم على الساحة الإعلامية بالفلتان الإعلامي.
وخلال الحلقة، استرجعت ماغي مع رجا ورودولف أبرز محطاتها الإعلامية، وتحدثت عن الأشخاص الذين قابلتهم، كالرئيس معمّر القذافي والرئيس الجزائري، والرئيس الياس الهراوي، كما تحدثت عن المخاطر التي واجهتها والصعوبات في العمل الإعلامي.
وأكدت ماغي أنها ليست متطلبة عندما تريد تقديم أي برنامج، ولكنها تطلب الحد الأدنى لنجاح برنامجها، مشيرةً إلى أنها هي من تعد برامجها. وشددت ماغي على أنها إنسانة متواضعة جداً من دون أن تترك حقها، وقالت "أنا شخص لا بنشرى ولا بنباع، ولكن بعد الخبرة كل شخص يجب أن يأخذ حقه".
وبالحديث عن نشرات الأخبار في المحطات العربية واللبنانية بالتحديد، ضحكت ماغي وانتقدت لفظ الإعلاميين الخاطىء، وقالت إنها لا تتابع النشرات الإخبارية العربية، مشيرةً إلى أنها توقفت عن متابعة نشرات الأخبار عندما توقف الإعلامي اللبناني جورج غانم عن إعداد النشرات.
وأوضحت الإعلامية اللبنانية أن النشرات اليوم توجه المشاهد، وتقنعه بفكرة معينة وبالقوّة، منتقدةً الطريقة القاسية التي يعبّر فيها مقدم النشرة عن خبر معين، مؤكدةً أن نشرات الأخبار على مختلف المحطات تشبه بعضها بعضاً، وشددت على ضرورة توخي الموضوعية في البرامج السياسية، التي وصفتها بـ"الفرقيع" أو "الألعاب النارية"، بسبب المشاكل والضرب الذي يحصل بين الضيوف على الهواء مباشرةً.
أما عن علاقتها ببعض المحطات اللبنانية، مثل الـMTV والمستقبل، فقالت ماغي إن العلاقات معها مقطوعة، مشيرةً إلى أن السبب هو عدم الوفاء بالوعود، واستخدام الكلام الجارح معها الذي لا ينتسى.
ماغي فرح في السياسة
أما عن انتمائها السياسي، فأكدت ماغي أنها لا تنتمي سياسياً إلى أي حزب لبناني، وتمنت لو تتوحد الطوائف في لبنان كي نواجه العدو الإسرائيلي، وأوضحت أنها تتعايش مع أشخاص منفتحين لا ينتمون إلى طائفتها، أكثر من أشخاص منغلقين من طائفتها.
أما عن احتمال تنصيب رئيس جمهورية لبناني، فأشارت ماغي إلى أنه حسب تحليلها السياسي لا ترى رئيس جمهورية قريباً في لبنان، وتمنت أن يأتي رئيس حكيم يوحّد البلد ويكون حازم في قراراته، مؤكدة أن هذا لن يحصل بسبب تأثر لبنان بالسياسية الخارجية واصفةً حُكم لبنان بـ"حُكم المحكومين".
ماغي فرح عالمة الفلك
أما بالحديث عن عالم الفلك والأبراج، فكانت البداية مع كتاب ماغي للعام 2015، الذي يحمل عنوان "كرة اللهب تتوسع"، فردت اسم الكتاب إلى السياسة، باعتبار أن كرة اللهب في العالم تتوسع، والسبب هو سياسي.
أما عن الأبراج فقالت ماغي إن كل برج يحتوي على 3 دوائر، وإن الأبراج مقسمة إلى 4 فئات: ناري، وترابي، ومائي، وهوائي.
وتحدث عن الصفات العامة لكل فئة، فأوضحت أن الأبراج الترابية تتكلم بهدوء مع الأشخاص وتحاسبهم بصمت، والأبراج النارية وتحب القيادة ولكنها ليست إدارية، أما الأبراج المائية فشخصيتهم مخابراتية بسبب صمتهم، أما من ينتمي للأبراج الهوائية فهم أشخاص يحبون الفن والمسرح والثقافة والإعلام والفكر.
الأبراج النارية:
برج الحمل: يرتاح من تعب 3 سنوات ومن الضغوطات، سنة فيها سعادة وإيجابيات كثيرة.
برج الأسد: عام 2015 هو "عام الأسد"، سيحدث معه تغييرات جذرية، وهي سنة استثنائية.
القوس: سنة مليئة بالأرباح، ومشاريع جديدة، وفيها فرص للسفر وتولي مراكز مهمة، تأتي المعاكسات في تشرين الأول.
الأبراج الترابية:
الثور: هذا العام سيكون فسحة للتعبير عن نفسه، وسيتبوأ مراكز مهمة.
الجدي: بعد سنوات من الضغوطات، تكون هذه السنة جيدة، فيها تحرر وانفراجات، وسيواجه العراقيل بين شباط ونيسان، أما كانون الأول فهو شهر جيد جداً له.
العذراء: سنة استثنائية، تجارب غير عادية، سنة فيها اختبارات وتجارب جديدة، ومفاجأت جميلة، لا يخلُ الأمر من بعض الهزات ويجب الحذر من بداية السنة، وسيضظر العذراء إلى الدفاع عن نفسه وصحته. عاطفياً الأجواء جيدة.
الأبراج المائية:
السرطان: سنة أفضل من التي سبقتها، تتبدل الأمور لمصلحة السرطان، هدوء، وفرص عاطفية.
العقرب: سنة مميزة جداً، مليئة بالأرباح والنجاح والتقدم نحو الأفضل، وسيحلق في الصيف.
الحوت: سنة صعبة جداً والتحديات كبرى وثمة أعمال شاقة، خوف من فقدان موقع، أبراج الدائرة الأولى ستعاني من ظروف صعبة تحتاج إلى الحنكة والمهارة للتخلص منها، وسيتخذ الحوت قرارات مهمة على الصعيد الشخصي.
الأبراج الهوائية:
الجوزاء: انقلاب في حياته، يستقبل أمور جديدة في حياته، سيواجه خيارات مفاجئة في أول الربيع، سيلتقي بشخص غريب يؤثر في حياته، وإرباك في أخر أشهر السنة.
الميزان: التخلص من بعض العراقيل، وثمة انفراجات، يواجه انقلابات ومسؤوليات في أخر 3 أشهر من السنة. وسيتلقى أخبار عن رحيل شخص عزيز أو أحد الأصدقاء، وتعتبر سنة حاسمة تنقله إلى موقع جديد.
الدلو: ارتياح من معاكسات، كوكب الحب في برجه، الإنقلاب في أخر 3 أشهر من السنة.