تشهد بعض مناطق المملكة أجواءً باردة محملة بالثلوج الغزيرة التي تغطي بعض المناطق بطبقتها البيضاء لتكون مشهداً شتوياً رائعاً يثري النفس وينعشها على الرغم من برودة الأجواء، إذ أن منظر الثلوج يزيح عن الناظر كل ما يشعر به من تقلبات الأجواء.
في مشهد بهيج، غطت العواصف الثلجية التي تصاحبها رياح شديدة البرودة منطقة تبوك، خاصة المناطق الشمالية الغربية منها، حيث تراكمت الثلوج على جبال علقان وجبل اللوز الواقعة بمحاذاة الحدود مع الأردن، وفقاً لـ"أخبار 24ساعة".
واستغل سكان المنطقة تلك الأجواء الفريدة للتنزه في مناطق الثلوج وقضاء أوقات ممتعة، كما عملت الجهات الحكومية المختصة على تهيئة وإيجاد إمكاناتها للحالات الإسعافية والطارئة في ظل تراكم الثلوج وكثرة السيارات على الطرقات، وحذرت مديرية الدفاع المدني في منطقة تبوك من أن مناطق شمال وشمال غرب المملكة سوف تتأثر بكتلة هوائية شديدة البرودة تصاحبها رياح سطحية نشطة وانخفاض درجات الحرارة إلى أقل من الصفر المئوي، ودعت المواطنين والمقيمين إلى أخذ الحيطة والحذر والابتعاد عن مجاري الأودية لاحتمالية ذوبان الجليد، مما ينتج عنه جريان الأودية.
كما تم تحذير المواطنين والمقيمين من النزول إلى بطون الأودية أو المغامرة بالذهاب في رحلات برية أثناء هطول الأمطار وجريان الأودية؛ نظراً لما يسببه ذلك من مخاطر كبيرة.
في مشهد بهيج، غطت العواصف الثلجية التي تصاحبها رياح شديدة البرودة منطقة تبوك، خاصة المناطق الشمالية الغربية منها، حيث تراكمت الثلوج على جبال علقان وجبل اللوز الواقعة بمحاذاة الحدود مع الأردن، وفقاً لـ"أخبار 24ساعة".
واستغل سكان المنطقة تلك الأجواء الفريدة للتنزه في مناطق الثلوج وقضاء أوقات ممتعة، كما عملت الجهات الحكومية المختصة على تهيئة وإيجاد إمكاناتها للحالات الإسعافية والطارئة في ظل تراكم الثلوج وكثرة السيارات على الطرقات، وحذرت مديرية الدفاع المدني في منطقة تبوك من أن مناطق شمال وشمال غرب المملكة سوف تتأثر بكتلة هوائية شديدة البرودة تصاحبها رياح سطحية نشطة وانخفاض درجات الحرارة إلى أقل من الصفر المئوي، ودعت المواطنين والمقيمين إلى أخذ الحيطة والحذر والابتعاد عن مجاري الأودية لاحتمالية ذوبان الجليد، مما ينتج عنه جريان الأودية.
كما تم تحذير المواطنين والمقيمين من النزول إلى بطون الأودية أو المغامرة بالذهاب في رحلات برية أثناء هطول الأمطار وجريان الأودية؛ نظراً لما يسببه ذلك من مخاطر كبيرة.
