كل فتاة تحلم بزوج يشاطرها كافة أمور حياتها، ويرضى بها كما هي، إلا أنّ ذلك قد يبدو مستحيلًا أو صعبًا لدى البعض، وتحديدًا إن كانت الفتاة تضع بعض الشروط والعقبات. هذا ما ينطبق على شابة بريطانية تدعى "فيكتوريا اندروز" والبالغة من العمر (22 عامًا)، والتي تملك مجموعة من الدمى تشبه الأطفال الحقيقيين ويبلغ عددها 51 دمية، و100 قطعة ملابس والعديد من سلال حمل الأطفال حيث تمنعها هذه الدمى من تحقيق حلم الحصول على شريك حياتها.
وتبلغ قيمة الدمية الواحدة 800 جنيه إسترليني، وقد بدأت بجمعها منذ أن كانت في سن المراهقة. وتقوم (اندروز) باصطحاب أحد "أطفالها" إلى العمل، الأمر الذي يخيف زملاءها الرجال. أما زميلاتها فإنهنّ لا يعرن الأمر اهتمامًا كبيرًا. وقد تسببت الدمى في احتكاكات بينها وبين كل شركاء حياتها السابقين، حيث اشتكوا من هذه الدمى، وكانوا يتضايقون إذا اصطحبتها معها أثناء خروجها معهم، حيث كان يجدون الأمر مخيفًا. وقالت (اندروز):" أشعر بالقلق عندما أبتعد عنهم، وأسارع في العودة إلى البيت بعد العمل لأستمتع بالشعور بالارتياح معها". وكثيرًا ما تلزم البيت وتقوم بتصفيف شعر الدمى، أو تغيير ملابسها.
وتضيف (اندروز):" كلما التقيت بشريك حياة فإنه يتضايق من الدمى، ويقول إنني أقضي كل وقتي معها." ورغم كل هذه الدمى والتي تحظى بنصيب الأسد من اهتمام الشابة البريطانية إلا أنها ترفض فكرة إنجاب أطفال حقيقيين في الوقت الراهن. بحسب الرياض
تجدر الإشارة إلى أنّ شابًّا صينيًّا طالب حبيبته السابقة بتعويض مادي بعد انفصالهما، أو بالأحرى انفصالهم إذ كان هناك طرف ثالث في علاقة الحب هو دمية الفتاة "سنوبي". كانت سنوبي جزءًا لا يتجزأ من علاقة الحب التي جمعت بين صاحبتها وو يان والشاب فانغ يانغ طوال 4 سنوات، إذ كانت الشابة الصينية تصطحبها معها دائمًا إلى المطاعم ودور السينما، ولكن ليس كدمية فحسب فقد كانت يان تجبر صديقها على شراء تذاكر العرض للدمية كما كانت سنوبي تحصل على طبق خاص بها في المطعم
وتبلغ قيمة الدمية الواحدة 800 جنيه إسترليني، وقد بدأت بجمعها منذ أن كانت في سن المراهقة. وتقوم (اندروز) باصطحاب أحد "أطفالها" إلى العمل، الأمر الذي يخيف زملاءها الرجال. أما زميلاتها فإنهنّ لا يعرن الأمر اهتمامًا كبيرًا. وقد تسببت الدمى في احتكاكات بينها وبين كل شركاء حياتها السابقين، حيث اشتكوا من هذه الدمى، وكانوا يتضايقون إذا اصطحبتها معها أثناء خروجها معهم، حيث كان يجدون الأمر مخيفًا. وقالت (اندروز):" أشعر بالقلق عندما أبتعد عنهم، وأسارع في العودة إلى البيت بعد العمل لأستمتع بالشعور بالارتياح معها". وكثيرًا ما تلزم البيت وتقوم بتصفيف شعر الدمى، أو تغيير ملابسها.
وتضيف (اندروز):" كلما التقيت بشريك حياة فإنه يتضايق من الدمى، ويقول إنني أقضي كل وقتي معها." ورغم كل هذه الدمى والتي تحظى بنصيب الأسد من اهتمام الشابة البريطانية إلا أنها ترفض فكرة إنجاب أطفال حقيقيين في الوقت الراهن. بحسب الرياض
تجدر الإشارة إلى أنّ شابًّا صينيًّا طالب حبيبته السابقة بتعويض مادي بعد انفصالهما، أو بالأحرى انفصالهم إذ كان هناك طرف ثالث في علاقة الحب هو دمية الفتاة "سنوبي". كانت سنوبي جزءًا لا يتجزأ من علاقة الحب التي جمعت بين صاحبتها وو يان والشاب فانغ يانغ طوال 4 سنوات، إذ كانت الشابة الصينية تصطحبها معها دائمًا إلى المطاعم ودور السينما، ولكن ليس كدمية فحسب فقد كانت يان تجبر صديقها على شراء تذاكر العرض للدمية كما كانت سنوبي تحصل على طبق خاص بها في المطعم