غلاء المعيشة أمر واقع على جميع سكان دول العالم، ومع ارتفاع أسعار السلع والخدمات وغلاء المعيشة والتغيرات الخاصة في مستوى الاقتصاد العالمي يتضرر الكثيرون خاصة أصحاب الطبقات الفقيرة والمتوسطة.
في إطار ذلك، كشفت مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات في المملكة العربية السعودية في تقريرها الشهري أن مؤشر الرقم القياسي لأسعار الجملة ارتفع خلال شهر ديسمبر (كانون الاول) 2014 مقارنة بنظيره من العام السابق بنسبة 0.3%، وأرجعت المصلحة سبب الغلاء إلى التغيرات التي شهدتها 8 من الأقسام الرئيسية المكونة للرقم القياسي لأسعار الجملة، وتصدرها قسم السلع الأخرى بنسبة 5.2%، تلاه قسم المواد الغذائية والحيوانات الحية 1.3%، وقسم المشروبات والدخان بنسبة 1.3%، وقسم الآلات ومعدات النقل بنسبة 1.0%، وقسم السلع المصنعة المتنوعة بنسبة 0.5%، ثم أقسام الزيوت والدهون الحيوانية والنباتية، والمواد الكيميائية والمنتجات ذات الصلة، وقسم السلع المصنعة المصنفة حسب المادة بنسبة 0.4%..
كما أن الأسواق السعودية شهدت ارتفاع أسعار البيض بمختلف مناطق المملكة خلال الشهرين الماضيين بنسبة 45%، حيث وصل سعر الكرتون من (135) ريالاً إلى (195) ريالاً، وارتفع سعر الطبق الواحد من 12-18 ريالاً، فيما حددت بعض الهايبرات الكبرى الأسعار بقيمة لا تتجاوز 14 ريالاً في ظل قلة الكمية المعروضة في محلات التوزيع المعتمدة، وأعاد التجار سبب ارتفاع البيض إلى انسحاب بعض صغار المزارعين، وبالتالي قلة الكمية المعروضة، بالإضافة إلى ضعف الرقابة على تجار التجزئة.
من جهته، ذكر رئيس جمعية منتجي الدواجن عبدالله بن بكر قاضي أن سبب الزيادة هو انسحاب بعض صغار المزارعين وتخفيض طاقاتهم الإنتاجية لارتفاع مستلزمات الإنتاج، وهو أهم الأسباب التي أثرت على تخفيض الطاقة الإنتاجية، بالإضافة إلى أن فترة الشتاء يزيد فيها الطلب على البيض، مشيراً إلى أن سعر طبق البيض حالياً يتراوح ما بين 13- 14 ريالاً من المزارع ويختلف السعر حسب حجم البيض، وفقاً لصحيفة "المدينة".
في إطار ذلك، كشفت مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات في المملكة العربية السعودية في تقريرها الشهري أن مؤشر الرقم القياسي لأسعار الجملة ارتفع خلال شهر ديسمبر (كانون الاول) 2014 مقارنة بنظيره من العام السابق بنسبة 0.3%، وأرجعت المصلحة سبب الغلاء إلى التغيرات التي شهدتها 8 من الأقسام الرئيسية المكونة للرقم القياسي لأسعار الجملة، وتصدرها قسم السلع الأخرى بنسبة 5.2%، تلاه قسم المواد الغذائية والحيوانات الحية 1.3%، وقسم المشروبات والدخان بنسبة 1.3%، وقسم الآلات ومعدات النقل بنسبة 1.0%، وقسم السلع المصنعة المتنوعة بنسبة 0.5%، ثم أقسام الزيوت والدهون الحيوانية والنباتية، والمواد الكيميائية والمنتجات ذات الصلة، وقسم السلع المصنعة المصنفة حسب المادة بنسبة 0.4%..
كما أن الأسواق السعودية شهدت ارتفاع أسعار البيض بمختلف مناطق المملكة خلال الشهرين الماضيين بنسبة 45%، حيث وصل سعر الكرتون من (135) ريالاً إلى (195) ريالاً، وارتفع سعر الطبق الواحد من 12-18 ريالاً، فيما حددت بعض الهايبرات الكبرى الأسعار بقيمة لا تتجاوز 14 ريالاً في ظل قلة الكمية المعروضة في محلات التوزيع المعتمدة، وأعاد التجار سبب ارتفاع البيض إلى انسحاب بعض صغار المزارعين، وبالتالي قلة الكمية المعروضة، بالإضافة إلى ضعف الرقابة على تجار التجزئة.
من جهته، ذكر رئيس جمعية منتجي الدواجن عبدالله بن بكر قاضي أن سبب الزيادة هو انسحاب بعض صغار المزارعين وتخفيض طاقاتهم الإنتاجية لارتفاع مستلزمات الإنتاج، وهو أهم الأسباب التي أثرت على تخفيض الطاقة الإنتاجية، بالإضافة إلى أن فترة الشتاء يزيد فيها الطلب على البيض، مشيراً إلى أن سعر طبق البيض حالياً يتراوح ما بين 13- 14 ريالاً من المزارع ويختلف السعر حسب حجم البيض، وفقاً لصحيفة "المدينة".