باتت جرائم القتل التي تقع من قِبل الأزواج بحق زوجاتهم تنتشر كانتشار النار في الهشيم، وتشغل كافة وسائل الإعلام، وغالبًا ما تكون الأسباب تافهة، أو مرتكبها لم يتثبت من السبب الذي دفعه لقتل زوجته. ولعل آخر تلك الجرائم الشنعاء ما قام به رجل مغربي، حيث قام بقتل زوجته وتقطيعها إربًا، والسبب على حد قوله شكه في سلوكها.
وكان الزوج قد أخبر ابنه باختفاء أمه، ليحضر مع زوجته وحماته ويقومون جميعًا بالبحث عنها، فاكتشفت زوجة الابن وجود بعض بقع الدم على درج المنزل، ليقوم الابن مباشرة بإخبار الشرطة، ليجدوا سكينًا كبيرًا وساطورًا في غرفة نوم الأب وزوجته القتيلة وعليهما بقع دماء، ثم عثروا في المرآب على أكياس بلاستيكية فيها رأس الجثة الظاهر عليه آثر ضرب الساطور، ثم عثروا على باقي الجثة كان الزوج قد قطعها ليقوم بدفنها فيما بعد.
وقد اعترف الزوج بجريمته، وأنّ الدافع وراء ذلك شكه بخيانتها له مع بائع خضراوات سمعها يومًا تمازحه، ويوم وقوع الجريمة شاهد رجلًا يخرج من منزله، لكنه لم يستطع اللحاق به فضرب زوجته وبعد أن وقعت أرضًا قام بطعنها ثم بدأ بتقطيعها. بحسب MBC
تجدر الإشارة إلى أنّ الكثير من الأزواج يقومون بجرائم القتل بحق زوجاتهم بدافع الشرف، وإن كان أغلب تلك الجرائم تبنى على التكهن والشك دون التثبت والتأكد، لتكون النتيجة خسارة الطرفين لحياتهما.
وكان الزوج قد أخبر ابنه باختفاء أمه، ليحضر مع زوجته وحماته ويقومون جميعًا بالبحث عنها، فاكتشفت زوجة الابن وجود بعض بقع الدم على درج المنزل، ليقوم الابن مباشرة بإخبار الشرطة، ليجدوا سكينًا كبيرًا وساطورًا في غرفة نوم الأب وزوجته القتيلة وعليهما بقع دماء، ثم عثروا في المرآب على أكياس بلاستيكية فيها رأس الجثة الظاهر عليه آثر ضرب الساطور، ثم عثروا على باقي الجثة كان الزوج قد قطعها ليقوم بدفنها فيما بعد.
وقد اعترف الزوج بجريمته، وأنّ الدافع وراء ذلك شكه بخيانتها له مع بائع خضراوات سمعها يومًا تمازحه، ويوم وقوع الجريمة شاهد رجلًا يخرج من منزله، لكنه لم يستطع اللحاق به فضرب زوجته وبعد أن وقعت أرضًا قام بطعنها ثم بدأ بتقطيعها. بحسب MBC
تجدر الإشارة إلى أنّ الكثير من الأزواج يقومون بجرائم القتل بحق زوجاتهم بدافع الشرف، وإن كان أغلب تلك الجرائم تبنى على التكهن والشك دون التثبت والتأكد، لتكون النتيجة خسارة الطرفين لحياتهما.
