أطلقت أمانة محافظة جدَّة على كورنيش جدَّة مبادرة «لأني أحب جدة.. أهتم بنظافتها» ضمن برنامج أصدقاء جدَّة، والتي تهدف إلى رفع مستوى الوعي البيئي والمحافظة على النظافة والمرافق العامَّة بمشاركة ٥٠ متطوعاً من أصدقاء جدَّة.
والمبادرة عبارة عن لوحات يتعهد فيها المشاركون بالقيام بمسؤوليتهم نحو المحافظة على النظافة والمرافق العامَّة.
ووفقاً لـ«الرياض»، فقد أوضح الأستاذ أحمد المالكي، منسق برنامج أصدقاء جدَّة، بأنَّ المبادرة مستمرة على الكورنيش وتم تقسيمها على مرحلتين، المرحلة الأولى على الكورنيش الشمالي أمام ميدان النورس خلال الفترة من 27 ربيع الأول إلى 1 ربيع الثاني، أما المرحلة الثانية فستقام في الكورنيش الأوسط أمام مسجد العناني ابتداء من 2 ربيع الثاني حتى يوم 4 ربيع الثاني، ويشارك في المبادرة مجموعة من المتطوعين المسجلين في برنامج أصدقاء جدَّة.
وكان من أول المبادرين بالتوقيع المهندس أحمد المحنبي، وكيل أمين جدَّة للخدمات، والدكتورة أروى الأعمى، مساعدة أمين جدة لتقنية المعلومات، حيث تم جمع تواقيع 3 لوحات كاملة.
وتتضمن المبادرة أيضاً توفير حاويات مقسمة لتوعية رواد الكورنيش بأهميَّة التدوير وأضرار رمي المخلفات في الأماكن غير المخصصة لها، وشهدت هذه الفعالية مشاركة حماسيَّة من الأطفال الذي تسابقوا للتخلص من نفايات عوائلهم في هذه الحاويات الملونة وحسب تقسيم النفايات (ورق/ بلاستيك/ زجاج / وعلب معدنيَّة).
والمبادرة عبارة عن لوحات يتعهد فيها المشاركون بالقيام بمسؤوليتهم نحو المحافظة على النظافة والمرافق العامَّة.
ووفقاً لـ«الرياض»، فقد أوضح الأستاذ أحمد المالكي، منسق برنامج أصدقاء جدَّة، بأنَّ المبادرة مستمرة على الكورنيش وتم تقسيمها على مرحلتين، المرحلة الأولى على الكورنيش الشمالي أمام ميدان النورس خلال الفترة من 27 ربيع الأول إلى 1 ربيع الثاني، أما المرحلة الثانية فستقام في الكورنيش الأوسط أمام مسجد العناني ابتداء من 2 ربيع الثاني حتى يوم 4 ربيع الثاني، ويشارك في المبادرة مجموعة من المتطوعين المسجلين في برنامج أصدقاء جدَّة.
وكان من أول المبادرين بالتوقيع المهندس أحمد المحنبي، وكيل أمين جدَّة للخدمات، والدكتورة أروى الأعمى، مساعدة أمين جدة لتقنية المعلومات، حيث تم جمع تواقيع 3 لوحات كاملة.
وتتضمن المبادرة أيضاً توفير حاويات مقسمة لتوعية رواد الكورنيش بأهميَّة التدوير وأضرار رمي المخلفات في الأماكن غير المخصصة لها، وشهدت هذه الفعالية مشاركة حماسيَّة من الأطفال الذي تسابقوا للتخلص من نفايات عوائلهم في هذه الحاويات الملونة وحسب تقسيم النفايات (ورق/ بلاستيك/ زجاج / وعلب معدنيَّة).