استطاع أطباء أعصاب بمستشفى راشد في دبي بعد مشيئة الله أن يقوموا بإنقاذ سعودية مصابة بجلطة في المخ من الموت بالسكتة الدماغية، وذلك في عملية جراحية نادرة.
وقال زوج المريضة فهد عبدالكريم: "عدنا إلى غرفتنا بالفندق الذي نزلنا فيه الساعة الخامسة والنصف بعد جولة في أحد مراكز التسوق، وفجأة سقطت زوجتي على الأرض مغشياً عليها ولا تحرك يدها ولا رجلها اليمنى ولا تنطق، فتم نقلها إلى قسم الطوارئ في مستشفى راشد".
وذكر الطبيب أيمن صايب الذي تدخل لإزالة الجلطة ميكانيكياً أن عملية إزالة الجلطة الدماغية ميكانيكياً حديثة منذ عامين فقط، ومستشفى راشد هو المكان الوحيد في المنطقة الذي يجريها، مشيراً إلى أن التعاون بين الأجهزة الطبية أدى إلى إزالة الجلطة في أقل من ساعة.
وأضاف: "خلال 48 ساعة من الخضوع للجراحات، تمكنت السيدة السعودية من تحريك ذراعيها والتحدث ببطء والاستجابة بشكل مناسب لعائلتها، وستخرج من المستشفى خلال 3 أيام، وتحتاج إلى الخضوع للعلاج الطبيعي لإعادة تأهيلها والعودة إلى حياتها الطبيعية بشكل كامل لفترة تتراوح من 3 إلى 6 أشهر"، وفقاً لـ"جلف نيوز".
الجدير بالذكر، تعتبر الجلطة الدماغية مشابهة للجلطة القلبية من حيث طريقة تكونها، والجلطة الدماغية هي انسداد أو تعرقل لتدفق الدم إلى أحد أجزاء الدماغ، مما يؤدي إلى تلف الخلايا الدماغية التي حُرِمَتْ من تدفق الدم خلال مدة قصيرة لا تتجاوز دقائق معدودة، وإذا تلف شيءٌ من خلايا الدماغ، فإن الأعضاء التي تتحكم فيها هذه الخلايا ستتأثر وظيفتها وحركتها، وقد تصاب بالشلل، لذلك فإن الجلطة الدماغية أخطر في الكثير من الأحيان من الجلطة القلبية.
وقال زوج المريضة فهد عبدالكريم: "عدنا إلى غرفتنا بالفندق الذي نزلنا فيه الساعة الخامسة والنصف بعد جولة في أحد مراكز التسوق، وفجأة سقطت زوجتي على الأرض مغشياً عليها ولا تحرك يدها ولا رجلها اليمنى ولا تنطق، فتم نقلها إلى قسم الطوارئ في مستشفى راشد".
وذكر الطبيب أيمن صايب الذي تدخل لإزالة الجلطة ميكانيكياً أن عملية إزالة الجلطة الدماغية ميكانيكياً حديثة منذ عامين فقط، ومستشفى راشد هو المكان الوحيد في المنطقة الذي يجريها، مشيراً إلى أن التعاون بين الأجهزة الطبية أدى إلى إزالة الجلطة في أقل من ساعة.
وأضاف: "خلال 48 ساعة من الخضوع للجراحات، تمكنت السيدة السعودية من تحريك ذراعيها والتحدث ببطء والاستجابة بشكل مناسب لعائلتها، وستخرج من المستشفى خلال 3 أيام، وتحتاج إلى الخضوع للعلاج الطبيعي لإعادة تأهيلها والعودة إلى حياتها الطبيعية بشكل كامل لفترة تتراوح من 3 إلى 6 أشهر"، وفقاً لـ"جلف نيوز".
الجدير بالذكر، تعتبر الجلطة الدماغية مشابهة للجلطة القلبية من حيث طريقة تكونها، والجلطة الدماغية هي انسداد أو تعرقل لتدفق الدم إلى أحد أجزاء الدماغ، مما يؤدي إلى تلف الخلايا الدماغية التي حُرِمَتْ من تدفق الدم خلال مدة قصيرة لا تتجاوز دقائق معدودة، وإذا تلف شيءٌ من خلايا الدماغ، فإن الأعضاء التي تتحكم فيها هذه الخلايا ستتأثر وظيفتها وحركتها، وقد تصاب بالشلل، لذلك فإن الجلطة الدماغية أخطر في الكثير من الأحيان من الجلطة القلبية.