أعلنت لجنة تحكيم جائزة الشيخة منال بنت محمد للفنانين الشباب أمس، أسماء الفائزين في دورتها التاسعة، ضمن فئاتها الأربع: الفنون الجميلة، والتصوير الفوتوغرافي، والوسائط المتعددة «ملتيميديا»، والتصميم، إلى جانب «جائزة اختيار الجمهور»، وذلك بحضور الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس نادي دبي للرياضات البحرية، وشمسة صالح، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للمرأة، ومنى بن كلي، مديرة المكتب الثقافي للشيخة منال بنت محمد بن راشد آل مكتوم.
وقد ضمت لجنة التحكيم هذا العام شخصيات ذات تأثير كبير في المشهد الثقافي والفني المحلي والدولي وهم: الدكتورة لميس حمدان، المفوضة الرسمية للجناح الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة في بينالي فينيسيا 2013، والفنانة الإماراتية فاطمة لوتاه، وريم فضة، الأمين المساعد لمتحف جوجنهايم أبوظبي، وأنتونيا كارفر، مديرة معرض آرت دبي، وسيريل زاميت، مدير معرض أيام التصميم.
وكعادتها السنوية شهدت الجائزة التي انطلقت في عام 2006، إقبالاً كثيفاً من الفنانين الواعدين من مختلف دول العالم، وكان النصيب الأكبر لفناني العرب، الذين قدموا تجارب فرضت نفسها، وحصدت أغلب الجوائز، فلم تخلُ فئة منها من فائز عربي، خصوصاً فئتي «الوسائط المتعددة» و«التصميم» اللتين جاءتا عربيتين بامتياز، إلى جانب جائزة اختيار الجمهور، التي حازتها العراق؛ عن عمل «المرأة» لمينا السامرائي.
وحصدت الأردن المركزين الأول والثاني في «فئة الوسائط المتعددة»، حيثُ فاز عماد عرنكي بالمركز الأول؛ عن عمل «اضطراب»، وعمر العتال جاء في المركز الثاني؛ عن عمل «اللؤلؤة السوداء»، وحصل على المركز الثالث الحمزة الصدر من العراق؛ عن عمل «ذات».
وفي «فئة التصميم» حصلت الأردن على المركز الأول أيضاً؛ عن عمل «مخلوقات خشبية صغيرة» لحنين هزيم، والمركز الثاني فازت به ريان حنفي من السودان؛ عن عمل «الشهادة»، والثالث شام إنباشي من سورية؛ عن عمل «العتبة».
وفي «فئة الفنون الجميلة» حصدت المركز الثالث شمسة خوري من الإمارات؛ عن عمل «كوتشينة الفن والعمارة الإسلامية»، والثاني زينة الخياط من الأردن؛ عن عمل «المحمية»، أما المركز الأول فقد ظفر به الهندي هنجال كومار؛ عن عمل «أبعاد 4».
أما «فئة تصوير الديجيتال» فقد حصل على المركز الأول صدف رضائي من إيران؛ عن عمل «يوم في حياة جدتي»، والمركز الثاني ياسمين خليل من مصر؛ عن عمل «هرولة الحياة»، والثالث سالي مسعود من أستراليا؛ عن عمل «عراك صحف».
مسابقة التواصل الاجتماعي، المركز الأول، سلمى الصيرافي، المركز الثاني، سماح سماحة، المركز الثالث، حمزة عمري، وفي ختام الحفل قام سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد، بتكريم الفائزين بجوائز هذه الدورة ولجان تحكيم الجائزة.
وتهدف جائزة الشيخة منال للفنانين الشباب، التي انطلقت في عام 2006، إلى رفد المشهدين الفني والثقافي في الدولة بنخبة من الفنانين الشباب الواعدين، وتقديم الدعم المادي لهم، وإبرازهم في وسائل الإعلام. كما تلقى الجائزة أكبر اهتمام لدى طلبة الجامعات، في اختصاصات الفنون الجميلة، والتصوير الفوتوغرافي، والتصميم والوسائط المتعددة «ملتيميديا»؛ إذ يمكن للمواطنين والمقيمين من كلا الجنسين ما بين 18 و35 سنة التسجيل، بشرط ألا يكون قد سبق لأي متقدم إقامة معرض فردي لأعماله الفنية.
قيمة إجمالية
تبلغ القيمة الإجمالية الجديدة للجائزة 430 ألف درهم إماراتي، والتي يتم توزيعها إلى جوائز نقدية بقيمة 50 ألف درهم إماراتي لكل فائز بالمرتبة الأولى عن كل فئة، و30 ألف درهم إماراتي لكل فائز بالمرتبة الثانية عن كل فئة، و20 ألف درهم إماراتي لكل فائز بالمرتبة الثالثة عن كل فئة، الفئات المنافسة الأربع (الفنون التشكيلية، والتصوير الفوتوغرافي، والوسائط المتعددة والتصميم)، وجائزة نقدية بقيمة 12 ألف درهم إماراتي للفائز بـ«جائزة اختيار الجمهور»، وهو العمل الذي يتم التصويت له عبر الموقع الإلكتروني للجائزة، بالإضافة إلى ثلاث جوائز لمسابقة التواصل الاجتماعي #ClickYAA حيثُ سيحصل الفائز بالمركز الأول على 10 آلاف درهم، فيما سيحصل المركز الثاني على 5000 درهم، و3000 درهم للمركز الثالث.
جائزة الجمهور
تندرج ضمن فئات الجائزة الأربع؛ الفنون الجميلة، والتصوير الفوتوغرافي، والوسائط المتعددة «ملتيميديا»، والتصميم. «جائزة اختيار الجمهور» التي يتم التصويت لها عبر الموقع الإلكتروني من قبل زوّار الموقع، ويفتح التصويت بعد إعلان الترشيحات للأعمال النهائية المختارة. وفازت بالجائزة مينا السامرائي، عنوان العمل: المرأة.
وقد ضمت لجنة التحكيم هذا العام شخصيات ذات تأثير كبير في المشهد الثقافي والفني المحلي والدولي وهم: الدكتورة لميس حمدان، المفوضة الرسمية للجناح الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة في بينالي فينيسيا 2013، والفنانة الإماراتية فاطمة لوتاه، وريم فضة، الأمين المساعد لمتحف جوجنهايم أبوظبي، وأنتونيا كارفر، مديرة معرض آرت دبي، وسيريل زاميت، مدير معرض أيام التصميم.
وكعادتها السنوية شهدت الجائزة التي انطلقت في عام 2006، إقبالاً كثيفاً من الفنانين الواعدين من مختلف دول العالم، وكان النصيب الأكبر لفناني العرب، الذين قدموا تجارب فرضت نفسها، وحصدت أغلب الجوائز، فلم تخلُ فئة منها من فائز عربي، خصوصاً فئتي «الوسائط المتعددة» و«التصميم» اللتين جاءتا عربيتين بامتياز، إلى جانب جائزة اختيار الجمهور، التي حازتها العراق؛ عن عمل «المرأة» لمينا السامرائي.
وحصدت الأردن المركزين الأول والثاني في «فئة الوسائط المتعددة»، حيثُ فاز عماد عرنكي بالمركز الأول؛ عن عمل «اضطراب»، وعمر العتال جاء في المركز الثاني؛ عن عمل «اللؤلؤة السوداء»، وحصل على المركز الثالث الحمزة الصدر من العراق؛ عن عمل «ذات».
وفي «فئة التصميم» حصلت الأردن على المركز الأول أيضاً؛ عن عمل «مخلوقات خشبية صغيرة» لحنين هزيم، والمركز الثاني فازت به ريان حنفي من السودان؛ عن عمل «الشهادة»، والثالث شام إنباشي من سورية؛ عن عمل «العتبة».
وفي «فئة الفنون الجميلة» حصدت المركز الثالث شمسة خوري من الإمارات؛ عن عمل «كوتشينة الفن والعمارة الإسلامية»، والثاني زينة الخياط من الأردن؛ عن عمل «المحمية»، أما المركز الأول فقد ظفر به الهندي هنجال كومار؛ عن عمل «أبعاد 4».
أما «فئة تصوير الديجيتال» فقد حصل على المركز الأول صدف رضائي من إيران؛ عن عمل «يوم في حياة جدتي»، والمركز الثاني ياسمين خليل من مصر؛ عن عمل «هرولة الحياة»، والثالث سالي مسعود من أستراليا؛ عن عمل «عراك صحف».
مسابقة التواصل الاجتماعي، المركز الأول، سلمى الصيرافي، المركز الثاني، سماح سماحة، المركز الثالث، حمزة عمري، وفي ختام الحفل قام سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد، بتكريم الفائزين بجوائز هذه الدورة ولجان تحكيم الجائزة.
وتهدف جائزة الشيخة منال للفنانين الشباب، التي انطلقت في عام 2006، إلى رفد المشهدين الفني والثقافي في الدولة بنخبة من الفنانين الشباب الواعدين، وتقديم الدعم المادي لهم، وإبرازهم في وسائل الإعلام. كما تلقى الجائزة أكبر اهتمام لدى طلبة الجامعات، في اختصاصات الفنون الجميلة، والتصوير الفوتوغرافي، والتصميم والوسائط المتعددة «ملتيميديا»؛ إذ يمكن للمواطنين والمقيمين من كلا الجنسين ما بين 18 و35 سنة التسجيل، بشرط ألا يكون قد سبق لأي متقدم إقامة معرض فردي لأعماله الفنية.
قيمة إجمالية
تبلغ القيمة الإجمالية الجديدة للجائزة 430 ألف درهم إماراتي، والتي يتم توزيعها إلى جوائز نقدية بقيمة 50 ألف درهم إماراتي لكل فائز بالمرتبة الأولى عن كل فئة، و30 ألف درهم إماراتي لكل فائز بالمرتبة الثانية عن كل فئة، و20 ألف درهم إماراتي لكل فائز بالمرتبة الثالثة عن كل فئة، الفئات المنافسة الأربع (الفنون التشكيلية، والتصوير الفوتوغرافي، والوسائط المتعددة والتصميم)، وجائزة نقدية بقيمة 12 ألف درهم إماراتي للفائز بـ«جائزة اختيار الجمهور»، وهو العمل الذي يتم التصويت له عبر الموقع الإلكتروني للجائزة، بالإضافة إلى ثلاث جوائز لمسابقة التواصل الاجتماعي #ClickYAA حيثُ سيحصل الفائز بالمركز الأول على 10 آلاف درهم، فيما سيحصل المركز الثاني على 5000 درهم، و3000 درهم للمركز الثالث.
جائزة الجمهور
تندرج ضمن فئات الجائزة الأربع؛ الفنون الجميلة، والتصوير الفوتوغرافي، والوسائط المتعددة «ملتيميديا»، والتصميم. «جائزة اختيار الجمهور» التي يتم التصويت لها عبر الموقع الإلكتروني من قبل زوّار الموقع، ويفتح التصويت بعد إعلان الترشيحات للأعمال النهائية المختارة. وفازت بالجائزة مينا السامرائي، عنوان العمل: المرأة.