رغم الإنجاز الذي يسجل لطاقم عمل الطيران الأردني بمساعدة امرأة على الإنجاب بعد أن دخلت المخاض في الجو، إلا أن هذا الإنجاز تسبب في حرمان الطفلة من حقها في الحصول على جنسية.
فبعد أن وضعت سيدة أردنية مولودتها على متن طائرة أردنية وهي تحلق فوق المحيط الأطلسي في رحلتها المتجهة من عمان إلى نيويورك بمساعدة طبيب تخدير وممرضة كانا مسافرين على متن الطائرة نفسها، حرمت الطفلة من الحصول على أي جنسية من البلاد التي كانت من ضمن مسار الطائرة.
ونظراً لأن والدها يحمل بطاقة فلسطينية، لم تستطع الملكية الأردنية أن تمنحها جنسية أردنية، كما أن أمريكا رفضت منحها الجنسية بحكم أنها ولدت قبل الدخول في الأجواء الأمريكية.
وبدورها، السلطات الكندية، التي قامت الطائرة بالهبوط اضطرارياً على أراضيها، رفضت منحها الجنسية بحجة أن هناك الكثير من القيود على ذلك.
وقد طالبت عائلة الطفلة السلطات الأردنية بالنظر في حالتها ومنحها الجنسية كونها ولدت مسافرة من عمان وعائدة إليها وعلى متن طائرتها.
فبعد أن وضعت سيدة أردنية مولودتها على متن طائرة أردنية وهي تحلق فوق المحيط الأطلسي في رحلتها المتجهة من عمان إلى نيويورك بمساعدة طبيب تخدير وممرضة كانا مسافرين على متن الطائرة نفسها، حرمت الطفلة من الحصول على أي جنسية من البلاد التي كانت من ضمن مسار الطائرة.
ونظراً لأن والدها يحمل بطاقة فلسطينية، لم تستطع الملكية الأردنية أن تمنحها جنسية أردنية، كما أن أمريكا رفضت منحها الجنسية بحكم أنها ولدت قبل الدخول في الأجواء الأمريكية.
وبدورها، السلطات الكندية، التي قامت الطائرة بالهبوط اضطرارياً على أراضيها، رفضت منحها الجنسية بحجة أن هناك الكثير من القيود على ذلك.
وقد طالبت عائلة الطفلة السلطات الأردنية بالنظر في حالتها ومنحها الجنسية كونها ولدت مسافرة من عمان وعائدة إليها وعلى متن طائرتها.