من المعروف أن الرجال هم فقط من يتغنون بشرعية زواجهم بأكثر من امرأة، ولكن كسرت إحدى الجزائريات هذه القاعدة بعد أن قامت بإثارة قضية حققت جدلاً سياسياً وإعلامياً في الجزائر وهي تشدد على تحقيق مبدأ ديني ثابت "مثنى وثلاث ورباع".
ولم تكن نعيمة صالحي تتخيّل أن يثير تعليق لها نشر على صفحتها الخاصة في الـ "فيس بوك" تلك الموجة من الجدل السياسي والمجتمعي على مدى أسابيع بعد أن شجّعت على "تعدد الزوجات" المكفول شرعاً، لكنه تعرّض لقيود منذ عشر سنوات.
وتفضّل صالحي أن يتزوج زوجها من امرأة ثانية أو ثالثة، وتقول: "من حقه وقد منحه إياه الشرع، وعوض أن يُفسد المجــتمع ويذهب إلى علب الليل، فيتسبب في وجود أمــهات عازبـــات ولا يستــطيع العــــيش من دون زوجـــة أخرى، وضع له الإسلام حلاً وهو تعدد الزوجات"، مشيرة إلى أنها تقبل بلقب "ضرّة" تشاركها زوجها، وذلك وفقاً صحيفة "الحياة".
يشار إلى أن القانون الذي سنّته الحكومة وصادق عليه البرلمان قبل 10 سنوات يمنع الرجل من أن يتزوج ثانية من دون موافقة الزوجة الأولى، أو الثالثة من دون موافقة الأولى والثانية، أو الرابعة من دون موافقة الأولى والثانية والثالثة.
ولم تكن نعيمة صالحي تتخيّل أن يثير تعليق لها نشر على صفحتها الخاصة في الـ "فيس بوك" تلك الموجة من الجدل السياسي والمجتمعي على مدى أسابيع بعد أن شجّعت على "تعدد الزوجات" المكفول شرعاً، لكنه تعرّض لقيود منذ عشر سنوات.
وتفضّل صالحي أن يتزوج زوجها من امرأة ثانية أو ثالثة، وتقول: "من حقه وقد منحه إياه الشرع، وعوض أن يُفسد المجــتمع ويذهب إلى علب الليل، فيتسبب في وجود أمــهات عازبـــات ولا يستــطيع العــــيش من دون زوجـــة أخرى، وضع له الإسلام حلاً وهو تعدد الزوجات"، مشيرة إلى أنها تقبل بلقب "ضرّة" تشاركها زوجها، وذلك وفقاً صحيفة "الحياة".
يشار إلى أن القانون الذي سنّته الحكومة وصادق عليه البرلمان قبل 10 سنوات يمنع الرجل من أن يتزوج ثانية من دون موافقة الزوجة الأولى، أو الثالثة من دون موافقة الأولى والثانية، أو الرابعة من دون موافقة الأولى والثانية والثالثة.