خرجت من علاقة زواج فاشل وهي محطمة نفسياً، فأرادت أن تسترد كرامتها سريعاً وترد الكيل لغريمها السابق، فوقعت في شرك علاقة لم تحمد عقباها.
وفي التفاصيل، كانت تلك السيدة السعودية المطلقة تتسوق في أحد المراكز التجارية، وحينها أعجبت برجل يعمل محاسباً، وكان في نظرها وسيماً يحمل صفات الرجل الذي تمنته ولم تجدها في طليقها، فتجرأت وقامت بإعطائه رقمها، فاتصل بها وبدأت علاقتهما التي أخذ خلالها يشتكي لها من فقره، وبدأت بالإنفاق عليه وشراء الهدايا والملابس والساعات الفاخرة له مقابل ما يمحنها إياه من حب ومتعة محرمة، حتى أنها قامت بتوظيفه في وظيفة حكومية، وأخذت تستدين لتلبي له طلباته التي لم تعد تنتهي حتى أنه اقترض منها ما يقارب الـ35 ألف ريال.
وتسرد نهاية قصتها قائلة: "استمر ابتزازه لي لدرجة اتصل بي ذات يوم وطلب لقائي وأخذ يهددني بأنه سيقطع علاقته بي إذا لم أدفع له قيمة سيارة على الفور، وعندما رفضت بدأ يهينني ويتلفظ علي بأبشع الألفاظ، وفي ذلك الوقت استعنت بالمستشار الأسري عبدالرحمن القراش الذي قام بتهديده بفضح أمره في محل عمله الجديد إن لم يرجع لي نقودي، وبالفعل أعاد النقود وتبت إلى الله بعدما تعلمت درساً قاسياً لن أنساه".
وفي التفاصيل، كانت تلك السيدة السعودية المطلقة تتسوق في أحد المراكز التجارية، وحينها أعجبت برجل يعمل محاسباً، وكان في نظرها وسيماً يحمل صفات الرجل الذي تمنته ولم تجدها في طليقها، فتجرأت وقامت بإعطائه رقمها، فاتصل بها وبدأت علاقتهما التي أخذ خلالها يشتكي لها من فقره، وبدأت بالإنفاق عليه وشراء الهدايا والملابس والساعات الفاخرة له مقابل ما يمحنها إياه من حب ومتعة محرمة، حتى أنها قامت بتوظيفه في وظيفة حكومية، وأخذت تستدين لتلبي له طلباته التي لم تعد تنتهي حتى أنه اقترض منها ما يقارب الـ35 ألف ريال.
وتسرد نهاية قصتها قائلة: "استمر ابتزازه لي لدرجة اتصل بي ذات يوم وطلب لقائي وأخذ يهددني بأنه سيقطع علاقته بي إذا لم أدفع له قيمة سيارة على الفور، وعندما رفضت بدأ يهينني ويتلفظ علي بأبشع الألفاظ، وفي ذلك الوقت استعنت بالمستشار الأسري عبدالرحمن القراش الذي قام بتهديده بفضح أمره في محل عمله الجديد إن لم يرجع لي نقودي، وبالفعل أعاد النقود وتبت إلى الله بعدما تعلمت درساً قاسياً لن أنساه".