الانشغال عن الأطفال ولو للحظة قد يؤدي إلى هلاكهم، حيث أن الطفل بطبيعته يحاول دائماً اكتشاف الأشياء من دون أن يدري أن هذه الأشياء التي قد تبدو مسلية تخفي أخطاراً كبيرة تهدد حياته، وهذا بالفعل ما حصل مع طفل في تبوك لم يتجاوز الخامسة من عُـمره، حيث تعرض إلى السقوط من الدور الثاني أثناء انشغال والده في متابعـة عُمال في المنزل الذي هو قيد الإنشاء.
وقال والد الطفل "عمر": "أحمد الله الذي أخرج ابني حيـاً بعد أن سقط من الدور الثاني على قطع من "البـُلك" و"أكوام الحديد" المجاورة لمنزلي الجديد بحي القادسية، فقمت بنقله على الفور لمستشفى الملك خالد، حيث قام الطاقم الطبي بمتابعة حالته الصحية وإجراء الفحوص اللازمة وإدخاله غرفة العناية المركزة ليبقى تحت الملاحظة ليومين، ثم طمأنني الاستشاري بعد ذلك بأن صحته في تحسن وحالته مستقرة، واليوم "عمر" ينعم بالصحة والعافية ولله الحمد، ولا يعاني سوى من بعض الإصابات الخفيفة التي لا تُذكر"، وذلك وفقاً لما أوردته صحيفة "سبق".
من جانب آخر، بيّن حمد والد الطفل لـ"سبق" ضرورة الانتباه للأطفال أثناء اللعب وتجنب النوافذ المكشوفة التي قد تلحق الأذى بالأطفال، مشيراً إلى الاهتمام الكبير الذي لقيه طفله من قبل الأطباء بمستشفى الملك خالد المدني.
ومن الجدير بالذكر أن الأطفال الصغار قد يتعرضون للمخاطر حتى في المنزل؛ لأنهم يحبون اكتشاف كل شيء جديد، لذا يجب الانتباه لهم دائماً.
وقال والد الطفل "عمر": "أحمد الله الذي أخرج ابني حيـاً بعد أن سقط من الدور الثاني على قطع من "البـُلك" و"أكوام الحديد" المجاورة لمنزلي الجديد بحي القادسية، فقمت بنقله على الفور لمستشفى الملك خالد، حيث قام الطاقم الطبي بمتابعة حالته الصحية وإجراء الفحوص اللازمة وإدخاله غرفة العناية المركزة ليبقى تحت الملاحظة ليومين، ثم طمأنني الاستشاري بعد ذلك بأن صحته في تحسن وحالته مستقرة، واليوم "عمر" ينعم بالصحة والعافية ولله الحمد، ولا يعاني سوى من بعض الإصابات الخفيفة التي لا تُذكر"، وذلك وفقاً لما أوردته صحيفة "سبق".
من جانب آخر، بيّن حمد والد الطفل لـ"سبق" ضرورة الانتباه للأطفال أثناء اللعب وتجنب النوافذ المكشوفة التي قد تلحق الأذى بالأطفال، مشيراً إلى الاهتمام الكبير الذي لقيه طفله من قبل الأطباء بمستشفى الملك خالد المدني.
ومن الجدير بالذكر أن الأطفال الصغار قد يتعرضون للمخاطر حتى في المنزل؛ لأنهم يحبون اكتشاف كل شيء جديد، لذا يجب الانتباه لهم دائماً.