في واحدة من أبشع جرائم القتل في مصر أقدمت أم مصريَّة على ارتكاب جريمة بشعة هزت الرأي العام المصري، حيث قامت هي وعشيقها بذبح طفليها بعد أن شاهداها في أوضاع مخلة.
ووفقاً لـ«العربية نت»، فإنَّ الأم وتدعى نجاة رجب كيلاني (31 عاماً) قامت بتحريض من عشيقها ويدعى نبأ عبد المطلب (42 عاماً) على قتل طفليها (آية محمد رمضان 8 سنوات تلميذة بالصف الأول الابتدائي، وشقيقها محمد 5 سنوات) خشية افتضاح أمرها.
وقالت الأم أمام اللواء زكريا أبو زينة، مدير المباحث الجنائيَّة ببني سويف، إنَّها تعرفت على عشيقها منذ عام ونصف بعد أن مات زوجها، حيث يسكن بجوار منزلهم، مضيفة أنَّ عشيقها اعتاد على الدخول إلى المنزل في أوقات مختلفة بالليل لممارسة المتعة الحرام في صالة المنزل بعيداً عن غرفة الأطفال، وأضافت، أنَّه في ليلة الحادث استيقظ ابنها محمد وشاهدها في أوضاع مخلة، وهددها بإبلاغ شقيقه الأكبر، ما أدى لقيام عشيقها بذبحه على الفور، وعندما استيقظت ابنتي الثانية قلت لعشيقي لا بد من التخلص منها هي الأخرى حتى لا تفضحنا، وقام العشيق بالمهمة على الفور، وقالت إنَّها بعد ذبح الطفلين جلست بجوار جثتيهما لمدَّة 5 ساعات كاملة من الساعة الثانية بعد منتصف الليل وحتى السابعة صباحاً حتى تبعد الشبهات عنها وعن عشيقها، ثم خرجت من المنزل لشراء بعض المتطلبات، وطلبت من جارتها إيقاظ الأطفال، حيث دخلت الجارة لتفاجأ بالجريمة ويتجمع أهالي القرية الذين اعتقدوا أنَّ مجهولاً ارتكبها.
وقال العشيق، إنَّه تعرف على أم الطفلين بعد وفاة زوجها، وتوطدت العلاقة بينهما حتى جمعهما الشيطان في وكر الرذيلة.
وقال اللواء زكريا أبوزينة، مدير المباحث الجنائيَّة، إنه كضابط شرطة يعمل في جهاز الأمن منذ 33 عاماَ، وحقق في قضايا قتل عديدة، لم يشاهد جريمة بشعة من هذا النوع كهذه، وقال إنَّه تم ذبح الطفلين بطريقة بشعة، وجلست الأم 5 ساعات كاملة بجوار جثتيهما، ولم تشعر بأي غصة أو حزن عليهما، بل لم تسقط منها أي دموع ندم أو حزن على الطفلين خلال التحقيقات.
ووفقاً لـ«العربية نت»، فإنَّ الأم وتدعى نجاة رجب كيلاني (31 عاماً) قامت بتحريض من عشيقها ويدعى نبأ عبد المطلب (42 عاماً) على قتل طفليها (آية محمد رمضان 8 سنوات تلميذة بالصف الأول الابتدائي، وشقيقها محمد 5 سنوات) خشية افتضاح أمرها.
وقالت الأم أمام اللواء زكريا أبو زينة، مدير المباحث الجنائيَّة ببني سويف، إنَّها تعرفت على عشيقها منذ عام ونصف بعد أن مات زوجها، حيث يسكن بجوار منزلهم، مضيفة أنَّ عشيقها اعتاد على الدخول إلى المنزل في أوقات مختلفة بالليل لممارسة المتعة الحرام في صالة المنزل بعيداً عن غرفة الأطفال، وأضافت، أنَّه في ليلة الحادث استيقظ ابنها محمد وشاهدها في أوضاع مخلة، وهددها بإبلاغ شقيقه الأكبر، ما أدى لقيام عشيقها بذبحه على الفور، وعندما استيقظت ابنتي الثانية قلت لعشيقي لا بد من التخلص منها هي الأخرى حتى لا تفضحنا، وقام العشيق بالمهمة على الفور، وقالت إنَّها بعد ذبح الطفلين جلست بجوار جثتيهما لمدَّة 5 ساعات كاملة من الساعة الثانية بعد منتصف الليل وحتى السابعة صباحاً حتى تبعد الشبهات عنها وعن عشيقها، ثم خرجت من المنزل لشراء بعض المتطلبات، وطلبت من جارتها إيقاظ الأطفال، حيث دخلت الجارة لتفاجأ بالجريمة ويتجمع أهالي القرية الذين اعتقدوا أنَّ مجهولاً ارتكبها.
وقال العشيق، إنَّه تعرف على أم الطفلين بعد وفاة زوجها، وتوطدت العلاقة بينهما حتى جمعهما الشيطان في وكر الرذيلة.
وقال اللواء زكريا أبوزينة، مدير المباحث الجنائيَّة، إنه كضابط شرطة يعمل في جهاز الأمن منذ 33 عاماَ، وحقق في قضايا قتل عديدة، لم يشاهد جريمة بشعة من هذا النوع كهذه، وقال إنَّه تم ذبح الطفلين بطريقة بشعة، وجلست الأم 5 ساعات كاملة بجوار جثتيهما، ولم تشعر بأي غصة أو حزن عليهما، بل لم تسقط منها أي دموع ندم أو حزن على الطفلين خلال التحقيقات.