يتهاون الأهل غالبًا بمسألة وجود السلاح في مكان قريب من متناول أيدي الأطفال، ويتغافلون عما قد يسببه عبثهم به من أذى وخطر سواء عليهم أو على أهلهم، ومؤخرًا قام طفل في الثالثة من عمره بإطلاق النار بالخطأ على والده وأمه الحامل داخل غرفة فندق في نيومكسيكو. واكن الطفل قد أخرج المسدس من حقيبة والدته، وأطلق رصاصة أصابت أسفل ظهر والده، لتخترق الرصاصة الأب وتستقر في كتف الأم الحامل في شهرها الثامن. بحسب CNN.
تجدر الإشارة إلى أنّ هذه الحادثة لم تكن الأولى وربما لن تكون الأخيرة، طالما أنّ السلاح يكون بالقرب وعلى مرأى من عين الطفل الفضولي، والذي يحب تجربة كل شيء دون أن يدرك حجم الخطر الذي سيترتب على طيشه وقلة وعيه وإدراكه.
تجدر الإشارة إلى أنّ هذه الحادثة لم تكن الأولى وربما لن تكون الأخيرة، طالما أنّ السلاح يكون بالقرب وعلى مرأى من عين الطفل الفضولي، والذي يحب تجربة كل شيء دون أن يدرك حجم الخطر الذي سيترتب على طيشه وقلة وعيه وإدراكه.