قدمت دار "شوميه" Chaumet الأستاذة في المذهب الطبيعي بالطبيعة ساعة "هورتينسيا" الجديدة. واليوم تستكشف الدار عدداً كبيراً من مزايا الرقة لزهرة "الأرطاسيا" م في ابتكارات تمتد من أرقى المجوهرات إلى أرقى الساعات.
وفي سنة 2015، تقدم "شوميه" Chaumet على أرض الواقع تفسيراً حياً للوقت، مع ابتكار معقّد جديد. يعطي هذا العمل التقني الاستثنائي الحياة إلى باقات من الذهب والأحجار الكريمة.
بفضل "الكاليبر" الجديد والحصري، تستبدل زهور "الأرطاسيا" من أشكال وأحجام مختلفة العقارب التقليدية. وفي هذا اإلبداع، تلتقي الطبيعة مع الحركة والوقت للكشف عن تركيبة من الزهور تحركها زهرتان تنظمان إيقاع الساعات والدقائق. بالتالي، يبرز الوقت في رقصة رشيقة، رقصة باليه من الزهور المذهلة.
تلعب أربع ساعات ثمينات دورهن في هذا الأداء بأناقة عالية وطابع عصري. تتفتح باقات من الأرطاسيا في قلب ما يشبه سواراً من اللآلئ. زيِّنت أوراق وتيجان الزهور بالألماس، رسم صغير جداً، حفر بأنماط متقاطعة . تشير عقارب مخرَّمة برقة عالية إلى الساعات والدقائق. ويتحول وجه الساعة إلى مشهد رائع حيث يتم الكشف عن المهارات الفنية وجمال الحرفية اليدوية في أدق التفاصيل للتعبير عن شاعرية الوقت.
الموضوع التالى
