يعتبر قرار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله -رحمه الله- بضرورة تواجد المرأة السعودية داخل مجلس الشورى من الخطوات الهامة لإثبات دور المرأة السعودية وتأصيل كلمتها في الأمور العامة للدولة، حيث قام -رحمه الله- بتعيين 30 سيدة في المجلس لأول مرة في تاريخ المملكة عام 2013، ونص الأمر الملكي حينها على تخصيص 20% من مقاعد المجلس للنساء اللواتي كانت من ضمنهن الدكتورة منى آل مشيط.
وعلى خلفية دخول المشيط لمجلس الشورى، يشهد المجلس هذا العام سابقة تعتبر الأولى من نوعها، وهي تجمع زوجين تحت قبة الشورى، وذلك بعد تعيين الدكتور محمد آل هيازع، وهو أحد الأعضاء السبعة الذين صدر أمر ملكي بتعيينهم في مجلس الشورى خلال المدة المتممة للدورة السادسة اليوم السبت، وبذلك يكون مع زوجته التي سبقته إلى عضوية المجلس قبل أكثر من عامين، وفقاً لـ"أخبار24 ساعة".
يشار إلى أن الدكتورة منى عبدالله آل مشيط حاصلة على بكالوريوس الطب والجراحة، وهي عميدة المركز الجامعي لدراسة الطالبات في جامعة الملك خالد قسم النساء والولادة، كما تقلدت منصب عميدة كلية التمريض في أبها والعديد من المناصب العلمية والعملية.
وعلى خلفية دخول المشيط لمجلس الشورى، يشهد المجلس هذا العام سابقة تعتبر الأولى من نوعها، وهي تجمع زوجين تحت قبة الشورى، وذلك بعد تعيين الدكتور محمد آل هيازع، وهو أحد الأعضاء السبعة الذين صدر أمر ملكي بتعيينهم في مجلس الشورى خلال المدة المتممة للدورة السادسة اليوم السبت، وبذلك يكون مع زوجته التي سبقته إلى عضوية المجلس قبل أكثر من عامين، وفقاً لـ"أخبار24 ساعة".
يشار إلى أن الدكتورة منى عبدالله آل مشيط حاصلة على بكالوريوس الطب والجراحة، وهي عميدة المركز الجامعي لدراسة الطالبات في جامعة الملك خالد قسم النساء والولادة، كما تقلدت منصب عميدة كلية التمريض في أبها والعديد من المناصب العلمية والعملية.