"روميو وجوليت"، "قيس وليلى"، "عنتر وعبلة"، جميعها قصص حب لم يكتب لها النجاح، وكانت خاتمتها تحزن الأفئدة نتيجة الألم الذي أصاب العشاق في سبيل الارتباط بنصفهم المحبوب، وقد زادت قصص المحبين قصة جديدة مؤلمة أدت إلى انتحار طالب مغربي بعد فشله في الوصول إلى قلب معشوقة بكل الطرق.
وفي التفاصيل، فقد فشل الطالب المغربي الدارس بالمرحلة المتوسطة ويبلغ من العمر "17 عاماً" في الوصول لحبيبته لكي تبادله نفس المشاعر، حيث قام بإرسال الرسائل النصية لها بشكل مستمر ومتكرر دون أي رد منها، كما أبدت تجاهلها التام لمشاعر المغرم بها، فلم يحتمل الشاب تجاهل حبيبته، لذا قرر الإقدام على الانتحار أمام زملائه في الفصل الدراسي في منطقة "الغربية" بإقليم "سيدي بنور" جنوب غربي المغرب خلال وجوده في الفصل الدراسي، وذلك عن طريق شرب مبيد حشري، ولم تنفع معه محاولات الإنقاذ في مستشفى مدينة آسفي الذي نقل إليه وتوفي هناك، وفقاً لـ"الشرق الأوسط".
يشار إلى أن أصدقاء الطالب عبروا على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" عن حزنهم الشديد لفقدان زميلهم، متعجبين من تصرفه ذلك، كما وصفوه بأنه طالب منتظم ومجتهد في دراسته ومحبوب من قبل الجميع وله شعبية كبرى بين أقرانه من الزملاء والأصدقاء.
وفي التفاصيل، فقد فشل الطالب المغربي الدارس بالمرحلة المتوسطة ويبلغ من العمر "17 عاماً" في الوصول لحبيبته لكي تبادله نفس المشاعر، حيث قام بإرسال الرسائل النصية لها بشكل مستمر ومتكرر دون أي رد منها، كما أبدت تجاهلها التام لمشاعر المغرم بها، فلم يحتمل الشاب تجاهل حبيبته، لذا قرر الإقدام على الانتحار أمام زملائه في الفصل الدراسي في منطقة "الغربية" بإقليم "سيدي بنور" جنوب غربي المغرب خلال وجوده في الفصل الدراسي، وذلك عن طريق شرب مبيد حشري، ولم تنفع معه محاولات الإنقاذ في مستشفى مدينة آسفي الذي نقل إليه وتوفي هناك، وفقاً لـ"الشرق الأوسط".
يشار إلى أن أصدقاء الطالب عبروا على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" عن حزنهم الشديد لفقدان زميلهم، متعجبين من تصرفه ذلك، كما وصفوه بأنه طالب منتظم ومجتهد في دراسته ومحبوب من قبل الجميع وله شعبية كبرى بين أقرانه من الزملاء والأصدقاء.