تعتزم وزارة الشؤون البلدية والقروية الإعداد للجولة الثالثة من الانتخابات البلدية، وقد بدأت نساء سعوديات بتحضير أنفسهنّ لخوض التجربة المقرّر إقامتها نهاية العام الهجري الجاري.
وكانت الوزارة قد شكّلت لجنة عامة وأخرى تنفيذية للانتخابات المقبلة، وضمّت اللجنة العامة 3 نساء، وهن: نائبة وزير التعليم نورة الفايز، وعميدة كلية خدمة المجتمع والتعليم المستمر بجامعة الأمير سلمان في الخرج الدكتورة نوف التميمي، ومديرة القسم النسائي بمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني آمال المعلمي، كما عادت من المملكة الأردنية مجموعة سيدات سعوديات من القصيم والمدينة المنوّرة حضرن دورات تدريب حول الانتخابات في العاصمة عمّان، وذلك بهدف التعرّف عن قرب على أنواع الانتخابات والآليات الانتخابية وإدارة الحملات ومخاطبة الناخبين والدخول في المنافسات والتصويت والقوائم.
وذكرت السيدة نسيمة السادة من المجموعة العائدة من الأردن أنها حضرت عدة دورات بهذا الخصوص، وقد استغرقت الدورة 7 أيام، وهناك دورة أكثر تقدماً سوف تُعقد في أبريل المقبل، مضيفة: "إنّ تحضير السعوديات لأنفسهنّ بات واضحاً للاستفادة من الحق النظامي الذي صدر بأمرٍ سامٍ قبل أكثر من عامين، وكذلك الترتيبات التي وضعتها وزارة الشؤون البلدية والقروية التي تراعي ضوابط الشريعة الإسلامية وأحكامها، ومساواة الرجل والمرأة في الحقوق والواجبات المترتبة على مشاركتها، وقيد الناخبين والمرشحين، ومنح المرأة الصلاحيات في إقامة الحملات الانتخابية والإجراءات والطعون".
وكانت الوزارة قد شكّلت لجنة عامة وأخرى تنفيذية للانتخابات المقبلة، وضمّت اللجنة العامة 3 نساء، وهن: نائبة وزير التعليم نورة الفايز، وعميدة كلية خدمة المجتمع والتعليم المستمر بجامعة الأمير سلمان في الخرج الدكتورة نوف التميمي، ومديرة القسم النسائي بمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني آمال المعلمي، كما عادت من المملكة الأردنية مجموعة سيدات سعوديات من القصيم والمدينة المنوّرة حضرن دورات تدريب حول الانتخابات في العاصمة عمّان، وذلك بهدف التعرّف عن قرب على أنواع الانتخابات والآليات الانتخابية وإدارة الحملات ومخاطبة الناخبين والدخول في المنافسات والتصويت والقوائم.
وذكرت السيدة نسيمة السادة من المجموعة العائدة من الأردن أنها حضرت عدة دورات بهذا الخصوص، وقد استغرقت الدورة 7 أيام، وهناك دورة أكثر تقدماً سوف تُعقد في أبريل المقبل، مضيفة: "إنّ تحضير السعوديات لأنفسهنّ بات واضحاً للاستفادة من الحق النظامي الذي صدر بأمرٍ سامٍ قبل أكثر من عامين، وكذلك الترتيبات التي وضعتها وزارة الشؤون البلدية والقروية التي تراعي ضوابط الشريعة الإسلامية وأحكامها، ومساواة الرجل والمرأة في الحقوق والواجبات المترتبة على مشاركتها، وقيد الناخبين والمرشحين، ومنح المرأة الصلاحيات في إقامة الحملات الانتخابية والإجراءات والطعون".