تلقت الأميركيّة شيلي غوداي، في عيد الحب 2015 باقة ورد أنيقة ظنّت أنّ أحد أبنائها هو الذّي أرسلها لها؛ ولكنها ذهلت عندما قرأت البطاقة المرفقة بالباقة فالمرسل هو زوجها "جيم"، الذي توفّي في شهر يوليو 2014
والقصّة كما أوردها الموقع الفرنسي"24 دقيقة" نقلا ًعن القناة kcw13 الأميركيّة، فإن جيم وبعد أن أخبره الأطبّاء أنّه مصاب بورم في المخ، وأنّ أيّامه أصبحت معدودة، رتّب شؤونه على هذا الأساس، واتفق مع محل لبيع الزهور في الحيّ الذّي يسكنه بأن يوصل إلى زوجته بمناسبة عيد الحب المقبل، باقة من الورود الحمراء، مرفوقة بكلمة كتبها لها وتركها لدى صاحب المحل، بل اتفق معه على أن يوصل لها سلّة ورد مماثلة كلّ عام بمناسبة عيد الحب إلى حين وفاتها ودفع له مسبّقا مبلغاً مالياً كافياً.
وقد علّقت شيلي بقولها: "هناك فعلاً نساء محظوظات في هذه الدنيا"
والقصّة كما أوردها الموقع الفرنسي"24 دقيقة" نقلا ًعن القناة kcw13 الأميركيّة، فإن جيم وبعد أن أخبره الأطبّاء أنّه مصاب بورم في المخ، وأنّ أيّامه أصبحت معدودة، رتّب شؤونه على هذا الأساس، واتفق مع محل لبيع الزهور في الحيّ الذّي يسكنه بأن يوصل إلى زوجته بمناسبة عيد الحب المقبل، باقة من الورود الحمراء، مرفوقة بكلمة كتبها لها وتركها لدى صاحب المحل، بل اتفق معه على أن يوصل لها سلّة ورد مماثلة كلّ عام بمناسبة عيد الحب إلى حين وفاتها ودفع له مسبّقا مبلغاً مالياً كافياً.
وقد علّقت شيلي بقولها: "هناك فعلاً نساء محظوظات في هذه الدنيا"