ترعى الأميرة نورة بنت عبدالله أبا الخيل حرم الأمير سعود بن عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود فعاليات حفل "اليوم العالمي للمرأة"، والذي تقيمه جمعية الأطفال المعاقين فرع مركز الملك فهد بالرياض في فندق المشرق يوم الأحد 17 جمادى الأولى 1436هـ الموافق 8 مارس 2015م من الساعة 07:00 مساءً حتى 09:00 مساءً، وذلك وفقاً لما ذكرته نائبة رئيسة لجنة الأسرة العامة منى بنت علي الكلثمي لـ"سيِّدتي نت".
وأشارت الكلثمي إلى أن صورة المرأة اليوم اختلفت عنها بالأمس، مستفيدة من ثقة القيادة السامية فيها والمجتمع بأكمله، إذ نجدها اليوم في كل المواقع بعد أن نالت التعليم حتى مراحله العليا وحصلت على الوظائف بمختلف مستوياتها وبنسبة متكـافئة مـع الرجل، حيث أن للمرأة السعودية دوراً حيوياً يمثل نصف المجتمع في عملية التنمية الوطنية ليس فقط من خلال المشاركة بالعمل والجهد في هذا المجال أو ذاك، بل من خلال الدور الاجتماعي الحيوي أيضاً، والذي تقوم به المرأة السعودية كأم وربة منزل في إعداد الأجيال وزرع القيم والتقاليد، لذا استطاعت المرأة السعودية خلال فترة المسيرة أن تثبت قدراتها العلمية وكفاءتها العملية لتبرهن جدارتها بالثقة التي منحها إياها خادم الحرمين الملك عبدالله بن عبد العزيز -رحمه الله- والمجتمع السعودي، موضحة أن الخطوات التي قطعتها المرأة السعودية في السنوات الماضية وما حققته من إنجازات أكبر دليل على أن المرأة السعودية مصدر ثقة لما تم منحها إياه، فأصبحت كالنحلة لم تكتفِ بامتصاص رحيق زهرة واحدة، بل أخذت تبحث دائماً عن الجديد والمفيد الذي يثري عالمها وتبني به مجتمعها وأسرتها، فعملت تارة كمتطوعة وأخرى كمكملة لدور الرجل، وكونت لنفسها كياناً مستقلاً قادراً على إدارة أعمال كبيرة بمفردها، ولم تتوقف المرأة السعودية عند هذا الحد، بل حصلت على مراكز جديدة، وأحرزت نجاحات عديدة في المجتمع، ومن هذا المنطلق ستكرم جمعية الأطفال المعاقين ممثلة بلجنة الأسرة العامة عدداً من الناشطات في شتى المجالات.
وأشارت الكلثمي إلى أن صورة المرأة اليوم اختلفت عنها بالأمس، مستفيدة من ثقة القيادة السامية فيها والمجتمع بأكمله، إذ نجدها اليوم في كل المواقع بعد أن نالت التعليم حتى مراحله العليا وحصلت على الوظائف بمختلف مستوياتها وبنسبة متكـافئة مـع الرجل، حيث أن للمرأة السعودية دوراً حيوياً يمثل نصف المجتمع في عملية التنمية الوطنية ليس فقط من خلال المشاركة بالعمل والجهد في هذا المجال أو ذاك، بل من خلال الدور الاجتماعي الحيوي أيضاً، والذي تقوم به المرأة السعودية كأم وربة منزل في إعداد الأجيال وزرع القيم والتقاليد، لذا استطاعت المرأة السعودية خلال فترة المسيرة أن تثبت قدراتها العلمية وكفاءتها العملية لتبرهن جدارتها بالثقة التي منحها إياها خادم الحرمين الملك عبدالله بن عبد العزيز -رحمه الله- والمجتمع السعودي، موضحة أن الخطوات التي قطعتها المرأة السعودية في السنوات الماضية وما حققته من إنجازات أكبر دليل على أن المرأة السعودية مصدر ثقة لما تم منحها إياه، فأصبحت كالنحلة لم تكتفِ بامتصاص رحيق زهرة واحدة، بل أخذت تبحث دائماً عن الجديد والمفيد الذي يثري عالمها وتبني به مجتمعها وأسرتها، فعملت تارة كمتطوعة وأخرى كمكملة لدور الرجل، وكونت لنفسها كياناً مستقلاً قادراً على إدارة أعمال كبيرة بمفردها، ولم تتوقف المرأة السعودية عند هذا الحد، بل حصلت على مراكز جديدة، وأحرزت نجاحات عديدة في المجتمع، ومن هذا المنطلق ستكرم جمعية الأطفال المعاقين ممثلة بلجنة الأسرة العامة عدداً من الناشطات في شتى المجالات.
