قدم مجلس الشباب العربي بجامعة الدول العربية جائزة أفضل عضو مكتب تنفيذي شاب للعام 2014 على مستوى الوطن العربي لسفير الشباب العربي لدول الخليج الشاب السعودي محمد بن عايض الهاجري، وذلك في حفل التكريم الذي أقيم تحت رعاية جامعة الدول العربية وكذلك الأزهر الشريف ضمن فعاليات جائزة مجلس الشباب العربي للشباب المتميز.
وقال سفير الشباب العربي لدول الخليج محمد الهاجري: "أشعر بالفخر والاعتزاز لحصولي على هذه الجائزة، وتمثيلي شباب وشابات المملكة وشباب دول مجلس التعاون الخليجي على وجه العموم، فهذا التكريم يزيد من حجم المسؤولية، مما يجعلني أسعى لبذل المزيد من الجهد والتفاني لتحقيق أهداف مجلس الشباب العربي والتطلعات المتعلقة بخلق مزيد من فرص التعليم في الوطن العربي، إضافة إلى المساهمة في دعم الشباب والشابات لحصولهم على الدعم للمشاريع الصغيرة بالتنسيق مع المنظمات ذات العلاقة بالدول العربية".
يشار إلى أن هذه الجائزة هي تقدير لإنجازات الهاجري في توفير عدد من فرص التعليم للمبتكرين والمتميزين من الشباب على مستوى الوطن العربي ودعمه من خلال السعي للحصول على دعمهم للمشاريع الصغيرة في عدد من الدول العربية.
الجدير بالذكر، أسس مجلس الشباب العربي كإحدى منظمات المجتمع المدني بهدف دعم ومساندة الشباب العرب في كافة المجالات التنموية، وتقديم التوعية والتثقيف لهم، وتحفيزهم على المشاركة في التنمية المتكاملة بكافة الدول العربية.
وقال سفير الشباب العربي لدول الخليج محمد الهاجري: "أشعر بالفخر والاعتزاز لحصولي على هذه الجائزة، وتمثيلي شباب وشابات المملكة وشباب دول مجلس التعاون الخليجي على وجه العموم، فهذا التكريم يزيد من حجم المسؤولية، مما يجعلني أسعى لبذل المزيد من الجهد والتفاني لتحقيق أهداف مجلس الشباب العربي والتطلعات المتعلقة بخلق مزيد من فرص التعليم في الوطن العربي، إضافة إلى المساهمة في دعم الشباب والشابات لحصولهم على الدعم للمشاريع الصغيرة بالتنسيق مع المنظمات ذات العلاقة بالدول العربية".
يشار إلى أن هذه الجائزة هي تقدير لإنجازات الهاجري في توفير عدد من فرص التعليم للمبتكرين والمتميزين من الشباب على مستوى الوطن العربي ودعمه من خلال السعي للحصول على دعمهم للمشاريع الصغيرة في عدد من الدول العربية.
الجدير بالذكر، أسس مجلس الشباب العربي كإحدى منظمات المجتمع المدني بهدف دعم ومساندة الشباب العرب في كافة المجالات التنموية، وتقديم التوعية والتثقيف لهم، وتحفيزهم على المشاركة في التنمية المتكاملة بكافة الدول العربية.