انتقد الممثل المغربي محمد مفتاح، الشركة المنتجة للمسلسل المغربي "دار الضمانة" التي لم تفلح في تصوير هذا العمل الدرامي بشكل احترافي، حيث اضطر للانتقال من باريس إلى المغرب خصيصاً للمشاركة فيه، بعدما طمأنه أحد مسؤولي التلفزيون بأن الشركة المذكورة راكمت من التجربة ما يؤهلها لتصوير عمل درامي من هذا النوع، غير أنه بعد حضوره إلى المغرب وتوقيعه للعقد، فوجىء أكثر من مرة بتوقّف التصوير وتأجيله وأحيانا لسبب لا يدخل في إطار الاحترافية.
الممثل مفتاح أوضح أن مدّة عقده انتهت ولم ينته التصوير، وقال "مع ذلك قبلت العمل ولعدة أيام بدون عقد إلى أن أنهيت مشاهد التصوير الداخلي، حيث وقع الاتفاق على أخذ قسط من الراحة لم يتعد أسبوعاً واحداً، عدت خلاله إلى فرنسا، تم عدت بعد انقضاء الأسبوع لمواصلة التصوير غير أن الشركة المنتجة لم تكن جاهزة، وبعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر فوجئت برسالة قصيرة على هاتفي يستغنون فيها عني".
وتساءل "هل هكذا يعامل ممثل شارك في عدة أعمال عربية ضخمة؟ فقد كان حرياً بمسؤولي الشركة إخباري هاتفياً وباللطف المعهود في مسؤولي شركات الإنتاج المحترفة، والأدهى من ذلك أنني اكتشفت بأن مشاهد السيناريو تغيرت، وتم حذف جميع المشاهد الخارجية التي كان مقرراً أن أقوم بتشخيصها، والأغرب أن الشركة عمدت إلى تكليف مؤلف المسلسل الذي لا علاقة له بالتمثيل بأداء دوري".
وحول استخلاص حقوقه من الشركة المذكورة أكد مفتاح بأنه تمكن بواسطة محاميه أن يستخلص حقوقه الحالية مع الشركة المنتجة التي تعاملت معه بعقلية هاوية.
الممثل مفتاح أوضح أن مدّة عقده انتهت ولم ينته التصوير، وقال "مع ذلك قبلت العمل ولعدة أيام بدون عقد إلى أن أنهيت مشاهد التصوير الداخلي، حيث وقع الاتفاق على أخذ قسط من الراحة لم يتعد أسبوعاً واحداً، عدت خلاله إلى فرنسا، تم عدت بعد انقضاء الأسبوع لمواصلة التصوير غير أن الشركة المنتجة لم تكن جاهزة، وبعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر فوجئت برسالة قصيرة على هاتفي يستغنون فيها عني".
وتساءل "هل هكذا يعامل ممثل شارك في عدة أعمال عربية ضخمة؟ فقد كان حرياً بمسؤولي الشركة إخباري هاتفياً وباللطف المعهود في مسؤولي شركات الإنتاج المحترفة، والأدهى من ذلك أنني اكتشفت بأن مشاهد السيناريو تغيرت، وتم حذف جميع المشاهد الخارجية التي كان مقرراً أن أقوم بتشخيصها، والأغرب أن الشركة عمدت إلى تكليف مؤلف المسلسل الذي لا علاقة له بالتمثيل بأداء دوري".
وحول استخلاص حقوقه من الشركة المذكورة أكد مفتاح بأنه تمكن بواسطة محاميه أن يستخلص حقوقه الحالية مع الشركة المنتجة التي تعاملت معه بعقلية هاوية.