الأطفال ضحية للحظة غضب أو انفعال قد تتملك الأم أو الأب إما لضغوط الحياة التي يتعرضان لها، أو لأنّ طفلهما قد ارتكب خطأً ما، لكن هذا الغضب إن هاج وخرج عن حدوده الطبيعية قد يجعل من الطفل الصغير قربانًا له، هذا ما حدث في جدة، حيث لقي طفل يبلغ من العمر 8 سنوات حتفه وذلك بعد تعرضه لضرب مبرح على يد والدته ذات ألـ38 عامًا.
الناطق الإعلامي في شرطة منطقة مكة المكرمة المقدم دكتور عاطي بن عطيه القرشي أوضح أنّ الجهات الأمنية في شرطة محافظة جدة تلقت بلاغًا يفيد بتعرض طفل لعنف أسري. وفور تلقي البلاغ انتقل المختصون من مركز شرطة السلامة والجهات الأخرى ذات العلاقة إلى المستشفى، ليجدوا الطفل وقد فارق الحياة وآثار الضرب والعنف التي تملأ جسده تشير إلى اعتداء والدته عليه بالضرب. وسيتم تحويل الأم إلى الجهات المختصة فور انتهاء التحقيق معها. بحسب MBC
تجدر الإشارة إلى أنّ هذه الحادثة ليست بالأولى، ففي الآونة الأخيرة كثرت القصص التي كان ضحاياها أطفال صغار لا حول ولا قوة لهم كتبت لحياتهم النهاية قبل أن تبدأ، والسبب تهور الأهل وسيطرة الغضب عليهم، وتنفيذهم لما يمليه عليهم ضميرهم الميت، وقلوبهم القاسية.
الناطق الإعلامي في شرطة منطقة مكة المكرمة المقدم دكتور عاطي بن عطيه القرشي أوضح أنّ الجهات الأمنية في شرطة محافظة جدة تلقت بلاغًا يفيد بتعرض طفل لعنف أسري. وفور تلقي البلاغ انتقل المختصون من مركز شرطة السلامة والجهات الأخرى ذات العلاقة إلى المستشفى، ليجدوا الطفل وقد فارق الحياة وآثار الضرب والعنف التي تملأ جسده تشير إلى اعتداء والدته عليه بالضرب. وسيتم تحويل الأم إلى الجهات المختصة فور انتهاء التحقيق معها. بحسب MBC
تجدر الإشارة إلى أنّ هذه الحادثة ليست بالأولى، ففي الآونة الأخيرة كثرت القصص التي كان ضحاياها أطفال صغار لا حول ولا قوة لهم كتبت لحياتهم النهاية قبل أن تبدأ، والسبب تهور الأهل وسيطرة الغضب عليهم، وتنفيذهم لما يمليه عليهم ضميرهم الميت، وقلوبهم القاسية.