كشف استطلاع حديث أجراه موقع «ناصح» للسعادة الأسريَّة أنَّ 41.92% من العرسان يتواصلون مع زوجاتهم بشكل يومي عبر الهاتف خلال فترة الملكة، فيما أوضح 24.41% بأنَّ التواصل هاتفياً يتم مرتين إلى أربع مرَّات في الأسبوع، فيما أجاب 23.26% من المشاركين في استطلاع الرأي بأنَّ التواصل مع الزوجة يتم مرَّتين أو أقل كل أسبوع، وأجاب 10.41% بأنَّ أهل الزوجة لا يسمحون بالاتصال.
وأكد مازن بن عبد الكريم الفريح، المشرف العام على مشروع ناصح للسعادة الأسريَّة، المستشار الأسري والتربوي والخبير في العلاقات الزوجيّة خلال دورة تدريبيَّة بمشاركة 33 عريساً و29 عروساً، على أهميَّة فترة الملكة وأثرها في تنمية الحبِّ بين الزوجين، مشدِّداً على سعي الجمعيَّة على تأهيل العرسان وتزويدهم بمهارات وفنون إدارة العلاقات الزوجيَّة وتوعيتهم بطبيعتها ومسؤولياتها وحقوقها وواجباتها قبل الدخول في الحياة الزوجيَّة؛ لأنَّ الجهل يفسد الحياة الزوجيَّة بأكملها.
وشدَّد الفريح على أهميَّة الإعتدال في التواصل بين الزوجين في هذه الفترة فقد يحمل الاندفاع العاطفي لأحد الزوجين على الإفراط في طلب التواصل مع الطرف الآخر هاتفياً إلى درجة الاتصالات المتكرِّرة في اليوم الواحد أو إلى ساعات طوال ربما تصل إلى طلوع الفجر وبعده، وربما غضب أحدهما عندما يحاول الطرف الثاني الحدَّ من هذا، مشيراً إلى أهميَّة الاهتمام بتبادل المشاعر والعواطف وبذل أسباب الحبِّ والتقارب واحترم وجهة النظر الأخرى والحفاظ على الخصوصيَّة.
يذكر أنَّ موقع «ناصح» للسعادة الأسريَّة تابع لجمعيَّة التوعية والتأهيل الاجتماعي «واعي» بالرياض والتي تواصل جهودها في تأهيل المتزوجين والمتزوجات حديثاً ومن هم في فترة الملكة والخطوبة بالشراكة مع مؤسسة سالم بن محفوظ الخيريَّة ضمن برنامجها «رخصة قيادة الأسرة» والمتضمن مهارات وفنون إدارة العلاقات الزوجيَّة.
وأكد مازن بن عبد الكريم الفريح، المشرف العام على مشروع ناصح للسعادة الأسريَّة، المستشار الأسري والتربوي والخبير في العلاقات الزوجيّة خلال دورة تدريبيَّة بمشاركة 33 عريساً و29 عروساً، على أهميَّة فترة الملكة وأثرها في تنمية الحبِّ بين الزوجين، مشدِّداً على سعي الجمعيَّة على تأهيل العرسان وتزويدهم بمهارات وفنون إدارة العلاقات الزوجيَّة وتوعيتهم بطبيعتها ومسؤولياتها وحقوقها وواجباتها قبل الدخول في الحياة الزوجيَّة؛ لأنَّ الجهل يفسد الحياة الزوجيَّة بأكملها.
وشدَّد الفريح على أهميَّة الإعتدال في التواصل بين الزوجين في هذه الفترة فقد يحمل الاندفاع العاطفي لأحد الزوجين على الإفراط في طلب التواصل مع الطرف الآخر هاتفياً إلى درجة الاتصالات المتكرِّرة في اليوم الواحد أو إلى ساعات طوال ربما تصل إلى طلوع الفجر وبعده، وربما غضب أحدهما عندما يحاول الطرف الثاني الحدَّ من هذا، مشيراً إلى أهميَّة الاهتمام بتبادل المشاعر والعواطف وبذل أسباب الحبِّ والتقارب واحترم وجهة النظر الأخرى والحفاظ على الخصوصيَّة.
يذكر أنَّ موقع «ناصح» للسعادة الأسريَّة تابع لجمعيَّة التوعية والتأهيل الاجتماعي «واعي» بالرياض والتي تواصل جهودها في تأهيل المتزوجين والمتزوجات حديثاً ومن هم في فترة الملكة والخطوبة بالشراكة مع مؤسسة سالم بن محفوظ الخيريَّة ضمن برنامجها «رخصة قيادة الأسرة» والمتضمن مهارات وفنون إدارة العلاقات الزوجيَّة.