كشف أمين عام جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي "التمكين الاجتماعي والاقتصادي لذوي الإعاقة" الدكتور عبدالله بن سعود عن إقرار مجلس أمناء الجائزة إطلاقها في دورتها الثالثة عبر فروعها الثلاثة: مبادرات الجهات الداعمة، ومشروعات المستفيدين، والدراسات العلمية.
وأوضح الدكتور المعيقل أن مجلس الأمناء أثناء انعقاد جلسته الأخيرة برئاسة وزير الشؤون الاجتماعية ورئيس مجلس أمناء الجائزة الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي ناقش عدداً من المواضيع المقترحة من الأمانة العامة للجائزة كموضوعات للدورة الثالثة، وتمت موافقة الأعضاء على تخصيص الدورة الثالثة من الجائزة لموضوع "التمكين الاجتماعي والاقتصادي لذوي الإعاقة" حرصاً من الجائزة على تعزيز مكانة الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع، والتعريف بقدراتهم وإسهاماتهم البناءة في تنمية المجتمع، ودعم وتكريس كل الجهود الوطنية التي تسهم في التمكين الاجتماعي والاقتصادي لهم، كذلك تسليط الضوء على المؤسسات التي قدمت إسهامات جليلة نحو هذه الفئة العزيزة والغالية على قلوبنا، إضافة للبحوث والدراسات التي تهدف إلى إزالة الصعوبات والعوائق التي تواجه ذوي الإعاقة وتجعل عطاءاتهم تصب في صالح تنمية مجتمعهم بشكل فعال.
وبين الأمين العام للجائزة أن الإعاقة المقصودة في عنوان الجائزة تشمل الإعاقات الذهنية والجسدية.
وأوضح الدكتور المعيقل أن مجلس الأمناء أثناء انعقاد جلسته الأخيرة برئاسة وزير الشؤون الاجتماعية ورئيس مجلس أمناء الجائزة الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي ناقش عدداً من المواضيع المقترحة من الأمانة العامة للجائزة كموضوعات للدورة الثالثة، وتمت موافقة الأعضاء على تخصيص الدورة الثالثة من الجائزة لموضوع "التمكين الاجتماعي والاقتصادي لذوي الإعاقة" حرصاً من الجائزة على تعزيز مكانة الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع، والتعريف بقدراتهم وإسهاماتهم البناءة في تنمية المجتمع، ودعم وتكريس كل الجهود الوطنية التي تسهم في التمكين الاجتماعي والاقتصادي لهم، كذلك تسليط الضوء على المؤسسات التي قدمت إسهامات جليلة نحو هذه الفئة العزيزة والغالية على قلوبنا، إضافة للبحوث والدراسات التي تهدف إلى إزالة الصعوبات والعوائق التي تواجه ذوي الإعاقة وتجعل عطاءاتهم تصب في صالح تنمية مجتمعهم بشكل فعال.
وبين الأمين العام للجائزة أن الإعاقة المقصودة في عنوان الجائزة تشمل الإعاقات الذهنية والجسدية.