تسعى جمعية "أواصر" إلى أن تكـون الجمعيـة الرائـدة في المملكـة لتصحيح أوضاع الأسـر السعودية المنقطعة فـي الخارج والعمل على إعادتها إلـى أرض الوطن ومسـاعدتها لاستخراج وثـائقهـا الرسميـة والسعـي لدمجهـا فـي المجتمـع.
وفي إطار ذلك، قدم مجلس إدارة الجمعية الخيرية لرعاية الأسر السعودية في الخارج "أواصر" خالص الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - على أمره بدعم الجمعيات الخيرية مالياً، والذي شمل جمعية "أواصر" لتعزيز قدرتها على أداء رسالتها في رعاية أبناء الأسر السعودية الذين يحتاجون إلى المساعدة في جميع دول العالم.
كما ثمن مجلس إدارة "أواصر" خلال اجتماعه الذي عقد مؤخراً بمقر الجمعية في مدينة الرياض جهود الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي ولي العهد ونائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الرئيس الفخري لجمعية "أواصر" لتسهيل مهامها في تقديم كافة خدمات الرعاية للأسر السعودية التي قد تضطرها الظروف للعيش خارج البلاد، والعمل على دعوة من يرغب منها إلى أحضان الوطن.
وذكر الدكتور توفيق بن عبدالعزيز السويلم رئيس مجلس إدارة الجمعية أنه تم اعتماد الميزانية المقررة لعام 1436هـ خلال الاجتماع والتقرير السنوي لأعمال الجمعية خلال العام 1435هـ، والذي سوف يتم توزيعه على الجهات المعنية بأنشطة "أواصر"، كما استعرض المجلس إنجازات الجمعية في رعاية أكثر من 7000 من أبناء الأسر السعودية المتواجدين في 31 دولة عربية وأجنبية.
وأشار السويلم إلى أنه تم خلال الاجتماع اعتماد خطة زيارات لعدد من الدول التي تتواجد فيها الأسر المستفيدة من خدمات الجمعية، ومنها: مصر، والبحرين، والكويت، وتونس، واليمن، وتركيا، وذلك للاطلاع على أوضاع هذه الأسر عن كثب، ومتابعة الأسر الجديدة التي راجعت سفارات خادم الحرمين الشريفين في هذه الدول للاستفادة من خدمات الجمعية خلال الفترة المقبلة.
وتهدف "أواصر" إلى إيجــاد حلول عمليـة وبناءة لأوضاع الأسر السعودية المنقطعة والمتعثرة فـي الخارج، ومد يد الـعـون لهـا ومساعدتها للعودة إلى الوطن بما يتناغم مع الأنظمة الرسمية ويـرضي طموحات الوطن والمواطن مع الأخذ في الاعتبار توعية المجتمع للحد من تنامي عدد الأسر السعوديـة المنقطعة في الخارج وفق منهجية علمية وأساليب اتصال فعالة من خلال العمل على توفير مستلزمات ومتطلبات إعادتهم للوطن، والتنسيق مع الأجهزة الحكومية المختلفة لتوفير الاحتياجات الضرورية واللازمة لمن يعود منهم لأرض الوطن، بالإضافة إلى العمل على إعداد الدراسات والبحوث اللازمة لدراسة ظاهرة الزواج العشوائي من الخارج والآثار المترتبـة على هذه العلاقة غير المتوازنة، والمساعدة في إنهاء جميع الإجراءات النظامية، وإصدار المستندات والهويات الشخصـية لأفراد هذه الأسر ومتابـعتها.
وفي إطار ذلك، قدم مجلس إدارة الجمعية الخيرية لرعاية الأسر السعودية في الخارج "أواصر" خالص الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - على أمره بدعم الجمعيات الخيرية مالياً، والذي شمل جمعية "أواصر" لتعزيز قدرتها على أداء رسالتها في رعاية أبناء الأسر السعودية الذين يحتاجون إلى المساعدة في جميع دول العالم.
كما ثمن مجلس إدارة "أواصر" خلال اجتماعه الذي عقد مؤخراً بمقر الجمعية في مدينة الرياض جهود الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي ولي العهد ونائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الرئيس الفخري لجمعية "أواصر" لتسهيل مهامها في تقديم كافة خدمات الرعاية للأسر السعودية التي قد تضطرها الظروف للعيش خارج البلاد، والعمل على دعوة من يرغب منها إلى أحضان الوطن.
وذكر الدكتور توفيق بن عبدالعزيز السويلم رئيس مجلس إدارة الجمعية أنه تم اعتماد الميزانية المقررة لعام 1436هـ خلال الاجتماع والتقرير السنوي لأعمال الجمعية خلال العام 1435هـ، والذي سوف يتم توزيعه على الجهات المعنية بأنشطة "أواصر"، كما استعرض المجلس إنجازات الجمعية في رعاية أكثر من 7000 من أبناء الأسر السعودية المتواجدين في 31 دولة عربية وأجنبية.
وأشار السويلم إلى أنه تم خلال الاجتماع اعتماد خطة زيارات لعدد من الدول التي تتواجد فيها الأسر المستفيدة من خدمات الجمعية، ومنها: مصر، والبحرين، والكويت، وتونس، واليمن، وتركيا، وذلك للاطلاع على أوضاع هذه الأسر عن كثب، ومتابعة الأسر الجديدة التي راجعت سفارات خادم الحرمين الشريفين في هذه الدول للاستفادة من خدمات الجمعية خلال الفترة المقبلة.
وتهدف "أواصر" إلى إيجــاد حلول عمليـة وبناءة لأوضاع الأسر السعودية المنقطعة والمتعثرة فـي الخارج، ومد يد الـعـون لهـا ومساعدتها للعودة إلى الوطن بما يتناغم مع الأنظمة الرسمية ويـرضي طموحات الوطن والمواطن مع الأخذ في الاعتبار توعية المجتمع للحد من تنامي عدد الأسر السعوديـة المنقطعة في الخارج وفق منهجية علمية وأساليب اتصال فعالة من خلال العمل على توفير مستلزمات ومتطلبات إعادتهم للوطن، والتنسيق مع الأجهزة الحكومية المختلفة لتوفير الاحتياجات الضرورية واللازمة لمن يعود منهم لأرض الوطن، بالإضافة إلى العمل على إعداد الدراسات والبحوث اللازمة لدراسة ظاهرة الزواج العشوائي من الخارج والآثار المترتبـة على هذه العلاقة غير المتوازنة، والمساعدة في إنهاء جميع الإجراءات النظامية، وإصدار المستندات والهويات الشخصـية لأفراد هذه الأسر ومتابـعتها.