مازال عالم البحار يفاجئنا يوماً بعد يوم بأسراره الكامنة داخل المياه بما يحتويه من نباتات ومخلوقات بحرية مازال يجهلها الكثيرون.
وفي إطار البحث والاستكشاف لعالم البحار، تمكن صيادون في شمال تايلاند من اصطياد أكبر سمكة في العالم من نوع "الراي اللاسع" في نهر ميكونغ، حيث بلغ طولها 14 قدماً، وعرضها ثمانية أقدام، وتزن نحو 361,96 كيلوغراماً.
وقام باصطياد السمكة الناشط البيئي الأمريكي "جيف كوروين" مع مجموعة من الصيادين، وقد استغرق الصيد حوالي خمس ساعات، وكان الصيادون يتبادلون الأدوار فيما بينهم في محاولة للإمساك بها، وتمكنوا في النهاية من إيقاعها في الشباك المخصصة لاصطيادها، ليسجلوا بذلك تمكنهم من اصطياد أكبر سمكة في العالم، وفقاً لصحيفة "washingtonpost".
وذكر كوروين أن تلك السمكة من الأنواع المهددة بالانقراض، وأن العلماء لا يعرفون سوى القليل جداً عن سمك "الراي اللاسع" المتواجد بالمياه العذبة، والذي يعتبر من أقدم الأسماك على هذا الكوكب، مضيفاً: "إنها الخطوة الأولى في محاولة لكشف غموض دورة حياة هذا الحيوان".
فيما قال زيب هوجان أستاذ في جامعة "نيفادا رينو": "يمكننا الآن أن نتعلم الكثير عن هذه الأسماك، مما يساعدنا على بقاء دورة حياتها والحفاظ عليها، حيث سيقوم العلماء بأخذ عينات من الحمض النووي والدم تساعد في ملء أدلة حول النظام الغذائي والتعرض للتلوث، كما يمكن الاستفادة من القياسات لمعرفة كيفية سرعة نموها والحفاظ على تزايدها".
يشار إلى أن هذا نوع من الأسماك الغضروفية له صلة بسمك القرش، ويشتمل معظمه على طرف لاسع أو أكثر على الذيل، ويستخدمه في الدفاع عن النفس.
وفي إطار البحث والاستكشاف لعالم البحار، تمكن صيادون في شمال تايلاند من اصطياد أكبر سمكة في العالم من نوع "الراي اللاسع" في نهر ميكونغ، حيث بلغ طولها 14 قدماً، وعرضها ثمانية أقدام، وتزن نحو 361,96 كيلوغراماً.
وقام باصطياد السمكة الناشط البيئي الأمريكي "جيف كوروين" مع مجموعة من الصيادين، وقد استغرق الصيد حوالي خمس ساعات، وكان الصيادون يتبادلون الأدوار فيما بينهم في محاولة للإمساك بها، وتمكنوا في النهاية من إيقاعها في الشباك المخصصة لاصطيادها، ليسجلوا بذلك تمكنهم من اصطياد أكبر سمكة في العالم، وفقاً لصحيفة "washingtonpost".
وذكر كوروين أن تلك السمكة من الأنواع المهددة بالانقراض، وأن العلماء لا يعرفون سوى القليل جداً عن سمك "الراي اللاسع" المتواجد بالمياه العذبة، والذي يعتبر من أقدم الأسماك على هذا الكوكب، مضيفاً: "إنها الخطوة الأولى في محاولة لكشف غموض دورة حياة هذا الحيوان".
فيما قال زيب هوجان أستاذ في جامعة "نيفادا رينو": "يمكننا الآن أن نتعلم الكثير عن هذه الأسماك، مما يساعدنا على بقاء دورة حياتها والحفاظ عليها، حيث سيقوم العلماء بأخذ عينات من الحمض النووي والدم تساعد في ملء أدلة حول النظام الغذائي والتعرض للتلوث، كما يمكن الاستفادة من القياسات لمعرفة كيفية سرعة نموها والحفاظ على تزايدها".
يشار إلى أن هذا نوع من الأسماك الغضروفية له صلة بسمك القرش، ويشتمل معظمه على طرف لاسع أو أكثر على الذيل، ويستخدمه في الدفاع عن النفس.
