انطلقت في الأردن فعاليات البطولة العربيَّة المفتوحة الثامنة للروبوت، التي تستمر لمدَّة يومين، ويشارك فيها أكثر من 500 طفل عربي.
وتهدف البطولة التي أطلقها مركز «يوبيل للتميز التربوي» في الأردن، إلى مساعدة الطفل العربي المهتم بالتكنولوجيا والعلوم إلى إبراز قدراته وعرضها، بالإضافة إلى تبادل الخبرات العربيَّة ونشر الثقافة في مجال صناعة الروبوت.
ووفقاً لـ«العربية نت»، فإنَّ وضع أكثر من 500 طفل عربي حلمه في مجسم روبوت، يقبض عليه و يجول به بين حنايا المكان منتظراً دوره التنافسي على حلبة مصارعة بين مجسمات تقودها عقول الأطفال الحالمة الذين يضعون الفوز بجائزة «بطل العرب» نصب أعينهم.
وخيمت على البطولة التي نظمها الأردن للمرَّة الرابعة قبيل بدء المناسفة أجواء من التشويق والحماس، حيث انقسم أطفال العرب بجنسياتهم على هيئة 88 فريقاً يهتف بعبارات الانتصار والتشجيع لبلدانهم، لكنَّ جميعهم اتحد على أنَّ الروبوت هو نبض المستقبل.
وتخلل حفل الانطلاق تجمعات يرأسها مشرفون يستمعون إلى آراء الأطفال المشاركين ونظرتهم المستقبليَّة عن طريق مجسماتهم التي صنعوها إيماناً منهم بأنَّ العقل العربي لا يتخلف عن الغربي.
وتشتمل البطولة على مسابقات عديدة تهتم بالبرمجة والتصميم والعمل الجماعي بالإضافة إلى جائزة المشروع والبحث العلمي وغيرها من المسابقات المعتمدة على التكنولوجيا المشوقة والجاذبة للطفل.
وتهدف البطولة التي أطلقها مركز «يوبيل للتميز التربوي» في الأردن، إلى مساعدة الطفل العربي المهتم بالتكنولوجيا والعلوم إلى إبراز قدراته وعرضها، بالإضافة إلى تبادل الخبرات العربيَّة ونشر الثقافة في مجال صناعة الروبوت.
ووفقاً لـ«العربية نت»، فإنَّ وضع أكثر من 500 طفل عربي حلمه في مجسم روبوت، يقبض عليه و يجول به بين حنايا المكان منتظراً دوره التنافسي على حلبة مصارعة بين مجسمات تقودها عقول الأطفال الحالمة الذين يضعون الفوز بجائزة «بطل العرب» نصب أعينهم.
وخيمت على البطولة التي نظمها الأردن للمرَّة الرابعة قبيل بدء المناسفة أجواء من التشويق والحماس، حيث انقسم أطفال العرب بجنسياتهم على هيئة 88 فريقاً يهتف بعبارات الانتصار والتشجيع لبلدانهم، لكنَّ جميعهم اتحد على أنَّ الروبوت هو نبض المستقبل.
وتخلل حفل الانطلاق تجمعات يرأسها مشرفون يستمعون إلى آراء الأطفال المشاركين ونظرتهم المستقبليَّة عن طريق مجسماتهم التي صنعوها إيماناً منهم بأنَّ العقل العربي لا يتخلف عن الغربي.
وتشتمل البطولة على مسابقات عديدة تهتم بالبرمجة والتصميم والعمل الجماعي بالإضافة إلى جائزة المشروع والبحث العلمي وغيرها من المسابقات المعتمدة على التكنولوجيا المشوقة والجاذبة للطفل.