من المعوقات التي تواجه المعلمات في الهيئات التعليمية وتشكل عبئاً وضغطاً كبيراً عليهن مسؤوليتهن اتجاه أطفالهن والحيرة الواقعة ما بين العمل والاهتمام بأبنائهن، وخوفهن من تركهم مع العاملات فيتعرضون للأذى نظراً للحوادث المتكررة فيما يخص ذلك، لذا أعلن وزير التعليم السعودي الدكتور عزام الدخيل من خلال تغريدة باتت كحلم يتحقق للمعلمات عبر حسابه الرسمي على "تويتر" عن إصدار قرار بافتتاح حضانات للأطفال في الروضات ومدارس البنات الحكومية والأهلية والأجنبية.
وما لبثت تغريدة الدخيل الذي ذكر بها أن قراره جاء بهدف زيادة إنتاجية المعلمات قائلاً: "رغبة بزيادة إنتاجية المعلمات والاطمئنان على أطفالهن فقد أصدرت للتو قراراً بافتتاح حضانات في الروضات ومدارس البنات الحكومية والأهلية والأجنبية"، حتى انهالت تعليقات المغردين آملين سرعة تطبيق القرار، كما وجد البعض أن القرار خطوة مميزة ورداً على طلبات المعلمات للأعوام السابقة بوجود حاضنات تحمي أطفالهن أثناء تأدية عملهن.
الجدير بالذكر، ناشدت المعلمات خلال الأعوام الماضية الوزارة بضرورة إصدار قرار يقضي بفتح "حضانات" رسمية في المدارس، وتعيين موظفات سعوديات متخصصات في الحضانة ورياض الأطفال، مؤكدات أن ذلك الأمر من حقوق المعلمات اللواتي يقضين ساعات عديدة لتربية وتنشئة جيل سيعد فيما بعد أساساً للوطن.
وما لبثت تغريدة الدخيل الذي ذكر بها أن قراره جاء بهدف زيادة إنتاجية المعلمات قائلاً: "رغبة بزيادة إنتاجية المعلمات والاطمئنان على أطفالهن فقد أصدرت للتو قراراً بافتتاح حضانات في الروضات ومدارس البنات الحكومية والأهلية والأجنبية"، حتى انهالت تعليقات المغردين آملين سرعة تطبيق القرار، كما وجد البعض أن القرار خطوة مميزة ورداً على طلبات المعلمات للأعوام السابقة بوجود حاضنات تحمي أطفالهن أثناء تأدية عملهن.
الجدير بالذكر، ناشدت المعلمات خلال الأعوام الماضية الوزارة بضرورة إصدار قرار يقضي بفتح "حضانات" رسمية في المدارس، وتعيين موظفات سعوديات متخصصات في الحضانة ورياض الأطفال، مؤكدات أن ذلك الأمر من حقوق المعلمات اللواتي يقضين ساعات عديدة لتربية وتنشئة جيل سيعد فيما بعد أساساً للوطن.
