مما لاشك فيه أن للخضروات والفواكه ميزة غذائية هائلة لصحة الجسم والعقل خاصة للأطفال أثناء مراحل تطور نموهم العقلي والجسدي، مما يعمل على الحفاظ على صحة الجسد من الوزن الزائد وإمدادهم بالفيتامينات الكاملة التي تقوي سعة التركيز والتنشيط الذهني.
ولما للفاكهة والخضروات من منافع هائلة أثبتت تجربة أنه بالإمكان زيادة حب الأطفال بها من خلال تقديمها بصور مبهرة وجذابة، وذلك من منطلق "العين تأكل قبل الفم".
وقد أظهرت نتائج دراسة أميركية حديثة أن طهاة نجحوا في زيادة استهلاك الخضار والفاكهة بنسبة تصل إلى 30% في مقاصف المدارس في الولايات المتحدة عبر تحسينهم لمذاق هذه الأطعمة، مما يعطي مؤشرات مشجعة على صعيد محاربة البدانة لدى الأطفال، مؤكدة أن طريقة تقديم وعرض الفواكه والخضار تشجع الأطفال والمراهقين على استهلاك المزيد منها، وفقاً لـ"العربية نت".
كما ذكرت الباحثة في قسم التغذية في كلية الطب العام بجامعة هارفارد الأميركية والمشاركة في إعداد هذه الدراسة جوليانا كوهين أن هذه النتائج تؤكد أهمية التركيز على الطعم المحبب للأطعمة في الوجبات المقدمة في المدارس، ومن شأن شراكات مع طهاة محترفين أن تضفي تحسيناً واضحاً على نوعية الغذاء المقدم، وتكون خياراً قابلاً للاستمرار اقتصادياً، مؤكدة أنه يجب على الهيئات التعليمية ألا تتخلى عن تقديم الأطعمة الصحية حتى إن رفض الطلاب تناولها في البداية.
وأجرى الباحثون تجاربهم في 14 مدرسة ابتدائية وثانوية طوال العام الدراسي 2011-2012 في محلتين سكنيتين في ماساشوستس واقعتين في مناطق تنتشر فيها المدارس، وبمشاركة 2638 تلميذاً من الصف الثاني ابتدائي حتى الثالث متوسط في هذه الدراسة.
ومن الجدير بالذكر أن تناول الفاكهة والخضراوات بشكل يومي له أهمية كبيرة للجسم تكمن في أن مكوناتها تحتوي على الألياف والفيتامينات والمعادن التي تساعد على سهولة الهضم ومواجهة الوزن الزائد، وتحتوي الفواكه والخضار على العديد من المعادن الهامة للجسم، مثل: اليود والفوسفات، والمنجنيز، والزنك، إضافة إلى مجموعة من الفيتامينات كفيتامينات (أ، ب، ج، د، هـ)، وهي تقوي مناعة الجسم في مواجهة الأمراض والفيروسات.
ولما للفاكهة والخضروات من منافع هائلة أثبتت تجربة أنه بالإمكان زيادة حب الأطفال بها من خلال تقديمها بصور مبهرة وجذابة، وذلك من منطلق "العين تأكل قبل الفم".
وقد أظهرت نتائج دراسة أميركية حديثة أن طهاة نجحوا في زيادة استهلاك الخضار والفاكهة بنسبة تصل إلى 30% في مقاصف المدارس في الولايات المتحدة عبر تحسينهم لمذاق هذه الأطعمة، مما يعطي مؤشرات مشجعة على صعيد محاربة البدانة لدى الأطفال، مؤكدة أن طريقة تقديم وعرض الفواكه والخضار تشجع الأطفال والمراهقين على استهلاك المزيد منها، وفقاً لـ"العربية نت".
كما ذكرت الباحثة في قسم التغذية في كلية الطب العام بجامعة هارفارد الأميركية والمشاركة في إعداد هذه الدراسة جوليانا كوهين أن هذه النتائج تؤكد أهمية التركيز على الطعم المحبب للأطعمة في الوجبات المقدمة في المدارس، ومن شأن شراكات مع طهاة محترفين أن تضفي تحسيناً واضحاً على نوعية الغذاء المقدم، وتكون خياراً قابلاً للاستمرار اقتصادياً، مؤكدة أنه يجب على الهيئات التعليمية ألا تتخلى عن تقديم الأطعمة الصحية حتى إن رفض الطلاب تناولها في البداية.
وأجرى الباحثون تجاربهم في 14 مدرسة ابتدائية وثانوية طوال العام الدراسي 2011-2012 في محلتين سكنيتين في ماساشوستس واقعتين في مناطق تنتشر فيها المدارس، وبمشاركة 2638 تلميذاً من الصف الثاني ابتدائي حتى الثالث متوسط في هذه الدراسة.
ومن الجدير بالذكر أن تناول الفاكهة والخضراوات بشكل يومي له أهمية كبيرة للجسم تكمن في أن مكوناتها تحتوي على الألياف والفيتامينات والمعادن التي تساعد على سهولة الهضم ومواجهة الوزن الزائد، وتحتوي الفواكه والخضار على العديد من المعادن الهامة للجسم، مثل: اليود والفوسفات، والمنجنيز، والزنك، إضافة إلى مجموعة من الفيتامينات كفيتامينات (أ، ب، ج، د، هـ)، وهي تقوي مناعة الجسم في مواجهة الأمراض والفيروسات.