دعما وتشجيعا لابنه حضر الشيخ سليمان خياط على كرسيّه المتحرك ليفتتح المعرض الأول من نوعه في مكة المكرمة تحت شعار "جدّد حياتك"، بحضور جمع غفير من رجال وسيدات الأعمال ومشاهير المجتمع والمهتمين والإعلاميين وأهالي المنطقة التي يقع فيها معرض "ورود"، والذي ضم 60 جناحاً مختلفاً، عُرض فيه إنتاج أكثر من 90 شركة للعطور وأدوات التجميل، من وكلاء الماركات العالمية والمحلية تحت سقف واحد، بالإضافة إلى الإكسسوارات وأجهزة العناية بالشعر والأظافر والعناية الشخصية.
لقد استحوذت منتجات العطور على نسبة 50٪ من إجمالي المعروضات فيه، بينما استحوذت باقي المنتجات من أدوات التجميل والعناية بالجسم والبشرة على النسبة المتبقية.
ونوّه باسم خياط باختيار مدينة مكة المكرمة لإقامة المعرض في نسخته الأولى كونها موطنه وأرضها مباركة، إضافة إلى أنها مدينة سياحية ذات موقع استراتيجي للاستثمار، يقصدها الملايين من الزوار والمعتمرين والحجاج الذين يفدون إليها على مدار العام، ومتوقّعا أن ترتفع مبيعات العطور وأدوات التجميل بنسبة 75% عن المتوقع الحالي، خاصة في مواسم الأعياد والإجازات الموسمية.
ولفت باسم خياط إلى ما وفّره القسم الخاص بالعوائل في المعرض من فرص وظيفية لعدد من البائعات السعوديات المتخصّصات من ذوات الخبرة العالية في مجال أدوات التجميل، واللاتي يقمن بتثقيف مرتادات المعرض حول أفضل أنواع المنتجات، ومدى ملائمتها لكل سيدة، متوقعا بزيادة عدد المتسوقين في اليوم الأول من الافتتاح عن عشرة آلاف متسوّق من الجنسين. وقد تم إقامة العديد من المسابقات الترفيهية والثقافية وتوزيع هدايا مجانية على المتسوقين على هامش افتتاح المعرض.
استقبل معرض "ورود" أكثر من 2000 متسوّق ومتسوّقة في اليوم الأول من افتتاحه، حيث نجح المعرض في جذب سيدات مكة وتعزيز حضورهن، بما حققه لهن من توفير كافة ما يحتجن إليه من عطور وهدايا وأدوات تجميل وعناية بالبشرة وعناية شخصية تحت سقف واحد، من أرقى الماركات العالمية.
وقالت عضو مجلس الإدارة حرم باسم خياط مالك المعرض ورود الشريف:" إنبثقت فكرة المعرض من معرفتي لاحتياجات المرأة المختلفة، وعدم وجود هذا الموقع الذي يجمع كل تلك الاحتياجات، فحرصنا على توفير كل ما تحتاجه المرأة تحت سقف واحد، وبأسعار منافسة للمواقع الأخرى المشابهة لنشاطنا. لكنني نطمح للتوسع والانتشار، وأن تصل "ماركة ورود" إلى العالمية، ويكون لها منتجاتها الخاصة من الحقائب والعبائات النسائية والعطور والاكسسوارات". مضيفة بأن العمل قائم على إنشاء فروع أخرى للمعرض في المدن الرئيسة في المملكة قريباً.
وحول سبب تسمية المعرض باسم "ورود"، قالت الشريف بدموع امتزجت بالمفردات: " (الله يخلي لي زوجي". الاسم كان مفاجأة لي منه بأن يكون المعرض بإسمي، بالإضافة إلى مدلولات الورود واستعمالاتها المتعدّدة على نحو واسع في صناعة العطور، سواء منها العطور الباردة أو الصاخبة المركّزة، ومواد التجميل الفاخرة والجذابة".
لقد استحوذت منتجات العطور على نسبة 50٪ من إجمالي المعروضات فيه، بينما استحوذت باقي المنتجات من أدوات التجميل والعناية بالجسم والبشرة على النسبة المتبقية.
ونوّه باسم خياط باختيار مدينة مكة المكرمة لإقامة المعرض في نسخته الأولى كونها موطنه وأرضها مباركة، إضافة إلى أنها مدينة سياحية ذات موقع استراتيجي للاستثمار، يقصدها الملايين من الزوار والمعتمرين والحجاج الذين يفدون إليها على مدار العام، ومتوقّعا أن ترتفع مبيعات العطور وأدوات التجميل بنسبة 75% عن المتوقع الحالي، خاصة في مواسم الأعياد والإجازات الموسمية.
ولفت باسم خياط إلى ما وفّره القسم الخاص بالعوائل في المعرض من فرص وظيفية لعدد من البائعات السعوديات المتخصّصات من ذوات الخبرة العالية في مجال أدوات التجميل، واللاتي يقمن بتثقيف مرتادات المعرض حول أفضل أنواع المنتجات، ومدى ملائمتها لكل سيدة، متوقعا بزيادة عدد المتسوقين في اليوم الأول من الافتتاح عن عشرة آلاف متسوّق من الجنسين. وقد تم إقامة العديد من المسابقات الترفيهية والثقافية وتوزيع هدايا مجانية على المتسوقين على هامش افتتاح المعرض.
استقبل معرض "ورود" أكثر من 2000 متسوّق ومتسوّقة في اليوم الأول من افتتاحه، حيث نجح المعرض في جذب سيدات مكة وتعزيز حضورهن، بما حققه لهن من توفير كافة ما يحتجن إليه من عطور وهدايا وأدوات تجميل وعناية بالبشرة وعناية شخصية تحت سقف واحد، من أرقى الماركات العالمية.
وقالت عضو مجلس الإدارة حرم باسم خياط مالك المعرض ورود الشريف:" إنبثقت فكرة المعرض من معرفتي لاحتياجات المرأة المختلفة، وعدم وجود هذا الموقع الذي يجمع كل تلك الاحتياجات، فحرصنا على توفير كل ما تحتاجه المرأة تحت سقف واحد، وبأسعار منافسة للمواقع الأخرى المشابهة لنشاطنا. لكنني نطمح للتوسع والانتشار، وأن تصل "ماركة ورود" إلى العالمية، ويكون لها منتجاتها الخاصة من الحقائب والعبائات النسائية والعطور والاكسسوارات". مضيفة بأن العمل قائم على إنشاء فروع أخرى للمعرض في المدن الرئيسة في المملكة قريباً.
وحول سبب تسمية المعرض باسم "ورود"، قالت الشريف بدموع امتزجت بالمفردات: " (الله يخلي لي زوجي". الاسم كان مفاجأة لي منه بأن يكون المعرض بإسمي، بالإضافة إلى مدلولات الورود واستعمالاتها المتعدّدة على نحو واسع في صناعة العطور، سواء منها العطور الباردة أو الصاخبة المركّزة، ومواد التجميل الفاخرة والجذابة".