تعمل وزارة التربية والتعليم في السعودية على تنشيط الحركة الريادية التعليمية، وذلك بتنشيط ابتكارات الطلاب في جميع المجالات التعليمية من خلال التشجيع على إقامة الأبحاث والمشاركة بها للتنافس علمياً، وقد أعلنت إدارة الشؤون العلمية بالإدارة العامة للمؤتمرات الطلابية في وزارة التعليم مؤخراً عن قبول أكثر من 95% من المشاركات والأبحاث الطلابية المقدمة للمؤتمر الطلابي، حيث بلغ عدد المشاركات المستضافة في المؤتمر 734 مشاركة من أصل 760 مشاركة وصلت من الجامعات والكليات الحكومية والأهلية.
وتتنوع المشاركات بين 330 بحثاً في ثلاثة محاور، وهي: العلوم الإنسانية، والعلوم الأساسية، والعلوم الصحية، و189 ابتكاراً، و61 مشروع ريادة أعمال، و38 مشروع خدمة مجتمعية، و17 فيلماً وثائقياً، و63 عملاً فنياً، و21 مفهوماً علمياً للمنافسة في فعالية "أشرحها"، إضافة إلى 14 متسابقاً ومتسابقة في مجال الإلقاء العربي.
وأوضح المشرف العام على الإدارة العامة للمؤتمرات الطلابية في وزارة التعليم الدكتور أيمن بن سالم الحربي أن الوزارة أقامت المؤتمر الطلابي على مدى ستة أعوام بمشاركة 42 جامعة حكومية وأهلية، مبيناً أن عدد المشاركات في مختلف مراحل الملتقيات التأهيلية تجاوز 30 ألف مشاركة، كل ذلك من أجل استقطاب الأبحاث العلمية الرائدة للطلاب والطالبات، وتمهيداً للمنافسة بها في المحافل العلمية الدولية تحت رعاية وإشراف قسم الجوائز والبرامج التحفيزية التي تقدم منحاً ورعاية للفائزين في المؤتمر"، وقد استفاد المؤتمر من 261 محكّماً بين أكاديميين وخبراء وممارسين في تحكيم المشاركات.
وبين أن عدد المشاركات المرفوضة بسبب عدم الالتزام بنسب الاقتباس المقبولة في البحوث العلمية انخفض هذه السنة، إذ لم يتجاوز خمس مشاركات، وذلك يمثل تطوراً نوعياً لدى طلابنا وطالباتنا في جميع المراحل، وأن معظم المشاركات مقدمة من طلبة البكالوريوس، وقد شارك في المؤتمر عدد من طلاب وطالبات التعليم العام في مجال الابتكار بالتنسيق مع مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة".
ونوّه الدكتور أيمن إلى أن الإدارة عقدت دورات تدريبية في إدارة الحشود وفرق العمل وإدارة الجلسات ومقابلة الجمهور والعلاقات العامة والسكرتارية استهدفت الطلبة المشاركين في تنظيم المؤتمر، وقد استفاد منها نحو 1000 متدرب ومتدربة.
وتتنوع المشاركات بين 330 بحثاً في ثلاثة محاور، وهي: العلوم الإنسانية، والعلوم الأساسية، والعلوم الصحية، و189 ابتكاراً، و61 مشروع ريادة أعمال، و38 مشروع خدمة مجتمعية، و17 فيلماً وثائقياً، و63 عملاً فنياً، و21 مفهوماً علمياً للمنافسة في فعالية "أشرحها"، إضافة إلى 14 متسابقاً ومتسابقة في مجال الإلقاء العربي.
وأوضح المشرف العام على الإدارة العامة للمؤتمرات الطلابية في وزارة التعليم الدكتور أيمن بن سالم الحربي أن الوزارة أقامت المؤتمر الطلابي على مدى ستة أعوام بمشاركة 42 جامعة حكومية وأهلية، مبيناً أن عدد المشاركات في مختلف مراحل الملتقيات التأهيلية تجاوز 30 ألف مشاركة، كل ذلك من أجل استقطاب الأبحاث العلمية الرائدة للطلاب والطالبات، وتمهيداً للمنافسة بها في المحافل العلمية الدولية تحت رعاية وإشراف قسم الجوائز والبرامج التحفيزية التي تقدم منحاً ورعاية للفائزين في المؤتمر"، وقد استفاد المؤتمر من 261 محكّماً بين أكاديميين وخبراء وممارسين في تحكيم المشاركات.
وبين أن عدد المشاركات المرفوضة بسبب عدم الالتزام بنسب الاقتباس المقبولة في البحوث العلمية انخفض هذه السنة، إذ لم يتجاوز خمس مشاركات، وذلك يمثل تطوراً نوعياً لدى طلابنا وطالباتنا في جميع المراحل، وأن معظم المشاركات مقدمة من طلبة البكالوريوس، وقد شارك في المؤتمر عدد من طلاب وطالبات التعليم العام في مجال الابتكار بالتنسيق مع مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة".
ونوّه الدكتور أيمن إلى أن الإدارة عقدت دورات تدريبية في إدارة الحشود وفرق العمل وإدارة الجلسات ومقابلة الجمهور والعلاقات العامة والسكرتارية استهدفت الطلبة المشاركين في تنظيم المؤتمر، وقد استفاد منها نحو 1000 متدرب ومتدربة.