أثار انضمام مغنّي"الراب" مروان الدوري المعروف باسم "امينو" إلى تنظيم "داعش" استغراباً شديداً خاصّة في الوسط الفنّي، فالمغني –وهو في الخامسة والعشرين من العمر- هو أول شاب تونسي مشهور ينضمّ إلى "داعش"، علماً أنّ عدداً كبيراً من الشبان التونسيين (هناك من يقول أنهم 3 آلاف) وحتى من الفتيات انضموا إلى هذا التنظيم الارهابي .
ومغنّي "الراب " مروان الدوري الذي تمّ اختياره عام 2011 كأفضل مغنّي "راب" في تونس، كان معروفاً بإقباله على الحياة ولم تظهر عليه علامات التشدّد الدّيني، بل حتّى أنّه سجن 8 أشهر بسبب تعاطيه المخدّرات إلى جانب شهادات أخرى لبعض أصدقائه القدامى، تؤكد أنّه كان يعيش حياته بالطول والعرض.
ولذلك فإنّ انضمامه إلى التنظيم الإرهابي أثار الكثير من الاستغراب والدهشة، ويقول بعض من يعرفه عن قرب أنّ دخوله السجن قد شكّل منعطفاً في حياته وفي تفكيره.
وقد نشر مروان الدوري على شبكات التواصل الاجتماعي، صوراً له مع شخص آخر يكنّى بأبي محمد التونسي وهما بصدد تناول وجبة خفيفة في سوريا –على ما يبدو- وقد طالب مغني "الراب" من الإعلام التونسي أن يتركه وشأنه .
ومغنّي "الراب " مروان الدوري الذي تمّ اختياره عام 2011 كأفضل مغنّي "راب" في تونس، كان معروفاً بإقباله على الحياة ولم تظهر عليه علامات التشدّد الدّيني، بل حتّى أنّه سجن 8 أشهر بسبب تعاطيه المخدّرات إلى جانب شهادات أخرى لبعض أصدقائه القدامى، تؤكد أنّه كان يعيش حياته بالطول والعرض.
ولذلك فإنّ انضمامه إلى التنظيم الإرهابي أثار الكثير من الاستغراب والدهشة، ويقول بعض من يعرفه عن قرب أنّ دخوله السجن قد شكّل منعطفاً في حياته وفي تفكيره.
وقد نشر مروان الدوري على شبكات التواصل الاجتماعي، صوراً له مع شخص آخر يكنّى بأبي محمد التونسي وهما بصدد تناول وجبة خفيفة في سوريا –على ما يبدو- وقد طالب مغني "الراب" من الإعلام التونسي أن يتركه وشأنه .