تعتقد كثير من النساء أنَّ البدانة سبب رئيس من أسباب الإصابة بالسيلوليت، الذي يجعل البشرة تبدو كقشرة البرتقال.
وأوضحت مايا هوفمان، الطبيبة الألمانيَّة واختصاصيَّة الجلديَّة والأوعية الدمويَّة والحساسيَّة بمستشفى شاريتيه بالعاصمة الألمانيَّة برلين، أنَّه ليس بالضرورة أن يرجع سبب الإصابة بالسيلوليت إلى البدانة، إذ إنَّ هذه المشكلة الجماليَّة تصيب النساء النحيفات أيضاً.
وأضافت هوفمان، أنَّ الإصابة بالسيلوليت ترجع في المقام الأول إلى ضعف النسيج الضام، لذا تعد النساء أكثر عُرضة للإصابة به، حيث يكون النسيج الضام لديهنَّ رخواً وقابلاً للتمدد، كي يتسنى للجسم التكيف مع فترة الحمل.
مشيرة إلى أنَّ ممارسة الرياضة والتدليك هما الحل الأمثل لمحاربة السيلوليت، فالرياضة تقضي على الخلايا الدهنيَّة المتضخمة، التي تتسبب في ظهور النتوءات على البشرة، كما أنَّ تدليك النسيج الضام يعمل على تحفيز الدورة الدمويَّة، ما يحد من ظهور السيلوليت.
منبهة إلى أنَّ الكريمات المعالجة للسيلوليت غير مجدية، لأَّنها لا تتوغل في البشرة بدرجة كافية لإحداث تأثير على تلك النتوءات.
وأوضحت مايا هوفمان، الطبيبة الألمانيَّة واختصاصيَّة الجلديَّة والأوعية الدمويَّة والحساسيَّة بمستشفى شاريتيه بالعاصمة الألمانيَّة برلين، أنَّه ليس بالضرورة أن يرجع سبب الإصابة بالسيلوليت إلى البدانة، إذ إنَّ هذه المشكلة الجماليَّة تصيب النساء النحيفات أيضاً.
وأضافت هوفمان، أنَّ الإصابة بالسيلوليت ترجع في المقام الأول إلى ضعف النسيج الضام، لذا تعد النساء أكثر عُرضة للإصابة به، حيث يكون النسيج الضام لديهنَّ رخواً وقابلاً للتمدد، كي يتسنى للجسم التكيف مع فترة الحمل.
مشيرة إلى أنَّ ممارسة الرياضة والتدليك هما الحل الأمثل لمحاربة السيلوليت، فالرياضة تقضي على الخلايا الدهنيَّة المتضخمة، التي تتسبب في ظهور النتوءات على البشرة، كما أنَّ تدليك النسيج الضام يعمل على تحفيز الدورة الدمويَّة، ما يحد من ظهور السيلوليت.
منبهة إلى أنَّ الكريمات المعالجة للسيلوليت غير مجدية، لأَّنها لا تتوغل في البشرة بدرجة كافية لإحداث تأثير على تلك النتوءات.