فقدت الساحة الإعلامية مساء الاثنين الإذاعي المغربي أمحمد الجفان عن عمر يناهز 65 سنة بعد معاناة أليمة مع المرض، ألزمته البقاء لمدة أيام في غرفة الانعاش بالمستشفى العسكري بالرباط قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة.
وقال الإذاعي المعروف محمد البوكيلي ورفيق دربه لسنوات طويلة أن الساحة الإعلامية بالمغرب فقدت بوفاة الجفان إذاعيا مخضرما ومتمكنا، و إنساناً طيباً محبوباً لدى الجميع، وأضاف بأنه فقد شخصياً برحيل الجفان أخاً شقيقاً لم تلده أمه.
وبمجرد ما انتشر خبر رحيل الجفان الذي نعته الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزيون، اكتظت جنبات بيت الراحل بالرباط بالمعزين من إعلاميين وفنانين ومثقفين الذي نزل عليهم خبر وفاته كالصاعقة
ويعد الجفان من الوجوه الإعلامية البارزة، التحق للعمل بالإذاعة الوطنية نهاية السبعينات، ثم التحق بالقناة الأولى للتلفزيون التي اشتهر فيها بتقديمه النشرات الإخبارية وبرامج مختلفة، وبعد ذلك عمل بإذاعة محمد السادس للقرآن الكريم. ويعد الراحل من الإعلاميين العرب الأوائل الذين اشتغلوا بالفضائيات العربية، حيث وقع عليه اختيار قناة (ام بي سي) لتقديم نشرات أخبارها.
وقال الإذاعي المعروف محمد البوكيلي ورفيق دربه لسنوات طويلة أن الساحة الإعلامية بالمغرب فقدت بوفاة الجفان إذاعيا مخضرما ومتمكنا، و إنساناً طيباً محبوباً لدى الجميع، وأضاف بأنه فقد شخصياً برحيل الجفان أخاً شقيقاً لم تلده أمه.
وبمجرد ما انتشر خبر رحيل الجفان الذي نعته الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزيون، اكتظت جنبات بيت الراحل بالرباط بالمعزين من إعلاميين وفنانين ومثقفين الذي نزل عليهم خبر وفاته كالصاعقة
ويعد الجفان من الوجوه الإعلامية البارزة، التحق للعمل بالإذاعة الوطنية نهاية السبعينات، ثم التحق بالقناة الأولى للتلفزيون التي اشتهر فيها بتقديمه النشرات الإخبارية وبرامج مختلفة، وبعد ذلك عمل بإذاعة محمد السادس للقرآن الكريم. ويعد الراحل من الإعلاميين العرب الأوائل الذين اشتغلوا بالفضائيات العربية، حيث وقع عليه اختيار قناة (ام بي سي) لتقديم نشرات أخبارها.