أبشع الجرائم وأشدها قسوةً ووحشيةً تلك التي ترتكب بحق الأطفال، وعلى يد أحد والديهم، بدافع الانتقام، أو تسوية الحسابات فيما بين الأب والأم لو كانا منفصلان، ولعل المكسيكية (سيكو كارينا لونا ساندوفال) ذات ألـ" 26 عامًا" كانت نموذجًا للأم المجرمة القاتلة لأطفالها، حيث أقدمت وبالاتفاق مع عشيقها الذي يصغرها بثلاث سنوات على قتل طفلها الوحيد، وذلك بهدف معاقبة زوجها والانتقام منه، وقد قامت بتقديم جثة الطفل لوالده في عيد ميلاده، باعتبار أنّ تلك "الهدية التي لن ينساها أبدًا".
وقد قامت بتنفيذ جريمتها بحق الطفل المسكين بطريقة وحشية وذلك بعد أن انهالت عليه مع عشيقها بالفأس، وبعد أن سمع الجيران صراخ الطفل تم ضبطهما. وأسعف الجيران الطفل وهو يصرخ قائلًا:" لا أريد أن أموت أريد أن أكبر وألعب كرة القدم". بحسب دار الأخبار
تجدر الإشارة إلى أنّ المشاكل الزوجية دائمًا ما تنعكس بالسلب على الأطفال، ويدفعون هم ثمن خلاف والديهم، ولعل الثمن بات هذه الأيام باهظًا وهي حياة هؤلاء الأطفال، ولعل من تلك الجرائم الشنيعة إقدام ضابط أمريكي متقاعد على قتل ابنتيه ومن ثم الانتحار بسبب نشوب مشاكل بينه وبين زوجته.
وقد قامت بتنفيذ جريمتها بحق الطفل المسكين بطريقة وحشية وذلك بعد أن انهالت عليه مع عشيقها بالفأس، وبعد أن سمع الجيران صراخ الطفل تم ضبطهما. وأسعف الجيران الطفل وهو يصرخ قائلًا:" لا أريد أن أموت أريد أن أكبر وألعب كرة القدم". بحسب دار الأخبار
تجدر الإشارة إلى أنّ المشاكل الزوجية دائمًا ما تنعكس بالسلب على الأطفال، ويدفعون هم ثمن خلاف والديهم، ولعل الثمن بات هذه الأيام باهظًا وهي حياة هؤلاء الأطفال، ولعل من تلك الجرائم الشنيعة إقدام ضابط أمريكي متقاعد على قتل ابنتيه ومن ثم الانتحار بسبب نشوب مشاكل بينه وبين زوجته.