تُعد النظرة الشرعية حقاً للخاطب في الدين الإسلامي على الرغم من أنها لا تطبق لدى الكثير من الأسر والعائلات السعودية، ولأهمية هذا الموضوع خلصت دراسة علمية عن أسباب الطلاق في الفترة بين "العقد" و"الدخلة" إلى أن انعدام الرؤية الشرعية أحد أبرز الأسباب.
وتكتسب الدراسة أهميتها من كونها تمس حالة أسرية خاصة تستدعي التصدي من الخبراء، وهي وقوع الطلاق في الفترة بين العقد والدخلة، إذ تقتل البناء الأسري في أول لحظات بناء الأسرة.
وأعد الدراسة الباحثان الدكتور علي آل درعان والدكتور عبدالله الطارقي، وقدماها خلال "الملتقى السابع لجمعيات الزواج في المملكة"، إذ قاما بعمل بحث عملي ميداني لمعرفة خصائص المطلقين والمطلقات، واقتراح البرامج والمشاريع لمعالجة هذه الظاهرة وسبل منعها للوصول إلى الاستقرار الأسري من خلال تطوير استبانة خاصة تحدد أسباب الطلاق بين العقد والدخلة من وجهة نظر المطلقين والمطلقات، وذلك وفقاً لصحيفة "الحياة".
وخلصت النتائج إلى أن أعمار معظم المتزوجين الذين يقررون الطلاق أثناء العقد تراوحت ما بين 26 و30 عاماً، و80% منهم مواطنون، فيما يعود أحد أهم أسباب الطلاق بين فترة العقد والدخلة بحسب وجهة نظر من شاركوا في تعبئة الاستبانة إلى تدني مستوى معرفة الأحكام الشرعية المرتبطة بالزواج، وأيضاً تدني مستوى التمكن من الرؤية الشرعية.
وأظهرت تقارير إحصائية ارتفاع حالات الطلاق في المحاكم السعودية إلى 33% من إجمالي عقود الزواج المبرمة خلال العامين الماضيين، فيما تنتهي 18% من حالات الزواج بالطلاق، وكشفت وزارة العدل السعودية عن وقوع 33.954 حالة طلاق خلال 2014.
وبلغت حالات الخلع 434 حالة، بينما بلغ عدد الزيجات 11.817، وارتفعت أعداد حالات الطلاق خلال 2014 إلى 8371 حالة طلاق مقارنة بالعام الماضي، فيما تصدرت مكة المكرمة قائمة المناطق السعودية الأكثر إصداراً لصكوك الطلاق بإجمالي بلغ 9954 إثبات طلاق، بينما جاءت مدينة جدة على رأس قائمة أكثر المدن السعودية إصداراً لإثباتات الطلاق بواقع 5306 إثبات، تلتها مكة بواقع 2326، ثم الطائف بـ1459.
وتكتسب الدراسة أهميتها من كونها تمس حالة أسرية خاصة تستدعي التصدي من الخبراء، وهي وقوع الطلاق في الفترة بين العقد والدخلة، إذ تقتل البناء الأسري في أول لحظات بناء الأسرة.
وأعد الدراسة الباحثان الدكتور علي آل درعان والدكتور عبدالله الطارقي، وقدماها خلال "الملتقى السابع لجمعيات الزواج في المملكة"، إذ قاما بعمل بحث عملي ميداني لمعرفة خصائص المطلقين والمطلقات، واقتراح البرامج والمشاريع لمعالجة هذه الظاهرة وسبل منعها للوصول إلى الاستقرار الأسري من خلال تطوير استبانة خاصة تحدد أسباب الطلاق بين العقد والدخلة من وجهة نظر المطلقين والمطلقات، وذلك وفقاً لصحيفة "الحياة".
وخلصت النتائج إلى أن أعمار معظم المتزوجين الذين يقررون الطلاق أثناء العقد تراوحت ما بين 26 و30 عاماً، و80% منهم مواطنون، فيما يعود أحد أهم أسباب الطلاق بين فترة العقد والدخلة بحسب وجهة نظر من شاركوا في تعبئة الاستبانة إلى تدني مستوى معرفة الأحكام الشرعية المرتبطة بالزواج، وأيضاً تدني مستوى التمكن من الرؤية الشرعية.
وأظهرت تقارير إحصائية ارتفاع حالات الطلاق في المحاكم السعودية إلى 33% من إجمالي عقود الزواج المبرمة خلال العامين الماضيين، فيما تنتهي 18% من حالات الزواج بالطلاق، وكشفت وزارة العدل السعودية عن وقوع 33.954 حالة طلاق خلال 2014.
وبلغت حالات الخلع 434 حالة، بينما بلغ عدد الزيجات 11.817، وارتفعت أعداد حالات الطلاق خلال 2014 إلى 8371 حالة طلاق مقارنة بالعام الماضي، فيما تصدرت مكة المكرمة قائمة المناطق السعودية الأكثر إصداراً لصكوك الطلاق بإجمالي بلغ 9954 إثبات طلاق، بينما جاءت مدينة جدة على رأس قائمة أكثر المدن السعودية إصداراً لإثباتات الطلاق بواقع 5306 إثبات، تلتها مكة بواقع 2326، ثم الطائف بـ1459.