أقامت جمعيَّة المرأة الثقافيَّة للعام الرابع على التوالي مسـابقة الكتاب تحت شعار «الكتاب أثمن صديق لك» لتزداد محبَّة القراء للكتاب واهتمامهم به، باعتباره المفتاح الذهبي الذي يفتح أبواب العلم وآفاق الحياة، فالكتاب يغيِّر الإنسان، والأخير يغيِّر العالم.
وقد تم اختيار هـذا الكتاب الذي هـو من تأليف د. أنـس كرزون من بين العـديـد من المنشورات والمطبوعات الصادرة عن جمعيَّة المرأة؛ لكونه كتاباً ذا قيم مفيدة لكل شاب، ودليلاً مفيداً للعيش في حياة سعيدة ومطمئنة.
ولقد أجريت هـذه المسابقة على خلاف المسابقات التقليديَّة الأخرى التي كانت تجري على شكل سؤال وجواب، حيث قامت كل متنافستين بعرض الموضوع من الكتاب المذكور أعلاه عبر برنامج «سلايد شو»؛ ليكون العمل جماعياً.
وبعد مرحلة التنافس قامت اللجنة بجلسة خاصة لاختيار المتنافسات الفائزات، وخلال هذه اللحظات وزع على المتنافسات كتاب المسابقة القادمة، وهو كتاب «الجانب العملي للتربية الإسلاميَّة»، للمؤلفة د. ليلى عبد الراشد العطار، وهو من أحـدث إصدارات الجمعيَّة، وقد اختارته الجمعيَّة؛ لأنَّه يحمل في صفحاته قيماً ودروساً مفيدة في تربية الأجيال الجديدة على أسس المنهج الرباني المستقيم، ويحمل أيضاً العديد من المعايير التعليميَّة الأخرى، والقيم التي نحن بحاجة إليها في توجيه الأجيال المسلمة.
وقد تم اختيار هـذا الكتاب الذي هـو من تأليف د. أنـس كرزون من بين العـديـد من المنشورات والمطبوعات الصادرة عن جمعيَّة المرأة؛ لكونه كتاباً ذا قيم مفيدة لكل شاب، ودليلاً مفيداً للعيش في حياة سعيدة ومطمئنة.
ولقد أجريت هـذه المسابقة على خلاف المسابقات التقليديَّة الأخرى التي كانت تجري على شكل سؤال وجواب، حيث قامت كل متنافستين بعرض الموضوع من الكتاب المذكور أعلاه عبر برنامج «سلايد شو»؛ ليكون العمل جماعياً.
وبعد مرحلة التنافس قامت اللجنة بجلسة خاصة لاختيار المتنافسات الفائزات، وخلال هذه اللحظات وزع على المتنافسات كتاب المسابقة القادمة، وهو كتاب «الجانب العملي للتربية الإسلاميَّة»، للمؤلفة د. ليلى عبد الراشد العطار، وهو من أحـدث إصدارات الجمعيَّة، وقد اختارته الجمعيَّة؛ لأنَّه يحمل في صفحاته قيماً ودروساً مفيدة في تربية الأجيال الجديدة على أسس المنهج الرباني المستقيم، ويحمل أيضاً العديد من المعايير التعليميَّة الأخرى، والقيم التي نحن بحاجة إليها في توجيه الأجيال المسلمة.