برعاية وحضور وزير الثقافة والإعلام السابق الشاعر الدكتور عبد العزيز خوجة شارك كوكبة من نجوم الفن والإعلام والأدب ورجال الأعمال والمسؤولين في حفل تكريم الصحافي الفني علي فقندش، بمناسبة تقاعده من عمله الوظيفي في جريدة "عكاظ"، بعد مسيرة نجاح قاربت أربعة عقود، والذي أقيم في فندق "هيلتون" جدة.
بدأ حفل التكريم بعرض فيلم وثائقي عن حياة علي فقندش تناول طفولته وكفاحه العملي حتى بلوغه النجاح في مسيرته الإعلامية. ثم ألقى الزميل فريد مخلص في كلمة تحدّث فيها عن صداقته مع علي ومسيرته المهنية، وكيف بنى نفسه بعصامية وجدّ واجتهاد. وأضاف قائلاً إنه بإخلاصه وطيبة قلبه كسب محبة كل من تعامل معه.
كذلك أشاد الشاعر إبراهيم خفاجي في كلمته بالمحتفى به، وبدعمه العديد من المواهب الغنائية والفنية الصاعدة، الذين أصبحت لهم بصمات واضحة في الساحة الفنية.
أما الفنان المصري سامح الصريطي، الذي حضر من القاهرة خصيصاً لحضور حفل التكريم تطرق في كلمته إلى علي فقندش الإنسان المبدع والاستثنائي الدؤوب، والمجتهد والحريص في عمله جداّ. وتمني له التوفيق حيثما توجّه.
بينما كشف صديق طفولته يسلم باعسيل في كلمته سر إطلاق لقب فقندش عليه، حيث قال إنه تشاجر مع علي حينما كانا طفلين. ولمّا حضرت والدة علي وسألته عن الشجار الذي نشب بينه وبين ابنها علي، رد باعسيل عليها قائلاً: "شيلي علي هذا الفقندش"، ومنذ ذلك الوقت، أصبح الجميع يطلقون عليه لقب فقندش، واشتهر به.
شارك في تكريم المحتفى بعض المسؤولين والأدباء والإعلاميين منهم، الشاعر إبراهيم خفاجي، و سعود الشيخي مدير عام الإعلام المرئي والمسموع بمنطقة مكة المكرمة، ووليد بن غازي بافقيه مدير فرع وزارة الثقافة والإعلام بمنطقة مكة المكرمة، وسلامة الزيد مدير عام إذاعة جدة. بالإضافة إلى الفنانين محمد حمزة، محمد بخش، عبادي الجوهر، الدكتور عبد الله رشاد، طلال سلامة، رئيس نقابة الفنانين العرب مسعد فودة، الفنان سامح السريطي والمذيع علي داوود، الذي تولّى تقديم فقرات الحفل. بالإضافة إلى ثلاثة دروع من الدكتور علي حسن ناقور، مصطفى فؤاد علي رضا، مساعد هليل الزويهري.
بدأ حفل التكريم بعرض فيلم وثائقي عن حياة علي فقندش تناول طفولته وكفاحه العملي حتى بلوغه النجاح في مسيرته الإعلامية. ثم ألقى الزميل فريد مخلص في كلمة تحدّث فيها عن صداقته مع علي ومسيرته المهنية، وكيف بنى نفسه بعصامية وجدّ واجتهاد. وأضاف قائلاً إنه بإخلاصه وطيبة قلبه كسب محبة كل من تعامل معه.
كذلك أشاد الشاعر إبراهيم خفاجي في كلمته بالمحتفى به، وبدعمه العديد من المواهب الغنائية والفنية الصاعدة، الذين أصبحت لهم بصمات واضحة في الساحة الفنية.
أما الفنان المصري سامح الصريطي، الذي حضر من القاهرة خصيصاً لحضور حفل التكريم تطرق في كلمته إلى علي فقندش الإنسان المبدع والاستثنائي الدؤوب، والمجتهد والحريص في عمله جداّ. وتمني له التوفيق حيثما توجّه.
بينما كشف صديق طفولته يسلم باعسيل في كلمته سر إطلاق لقب فقندش عليه، حيث قال إنه تشاجر مع علي حينما كانا طفلين. ولمّا حضرت والدة علي وسألته عن الشجار الذي نشب بينه وبين ابنها علي، رد باعسيل عليها قائلاً: "شيلي علي هذا الفقندش"، ومنذ ذلك الوقت، أصبح الجميع يطلقون عليه لقب فقندش، واشتهر به.
شارك في تكريم المحتفى بعض المسؤولين والأدباء والإعلاميين منهم، الشاعر إبراهيم خفاجي، و سعود الشيخي مدير عام الإعلام المرئي والمسموع بمنطقة مكة المكرمة، ووليد بن غازي بافقيه مدير فرع وزارة الثقافة والإعلام بمنطقة مكة المكرمة، وسلامة الزيد مدير عام إذاعة جدة. بالإضافة إلى الفنانين محمد حمزة، محمد بخش، عبادي الجوهر، الدكتور عبد الله رشاد، طلال سلامة، رئيس نقابة الفنانين العرب مسعد فودة، الفنان سامح السريطي والمذيع علي داوود، الذي تولّى تقديم فقرات الحفل. بالإضافة إلى ثلاثة دروع من الدكتور علي حسن ناقور، مصطفى فؤاد علي رضا، مساعد هليل الزويهري.