أنهت إدارة حماية المرأة والطفل، في الإدارة العامة لحقوق الإنسان بشرطة دبي، خلافاً أسرياً لأب لجأ إلى الشرطة، لسحب الجنسية الإماراتية من ابنه المراهق، البالغ من العمر 15 عاماً، بسبب عدم طاعة الأخير له.
الأب من أصول عربية، يعيش منذ فترة طويلة في الدولة، حتى حصل على الجنسية، طلب سحب الجنسية من ابنه بدعوى أن الأخير لا يطيعه ويعانده.
وقال مدير الإدارة، العميد دكتور محمد المر، إن فريقاً متخصصاً من الإدارة تدخل للتحقيق في الواقعة، إذ تبين أن الابن يتمتع بسلوك طيب ومتفوق دراسياً، لافتاً إلى أنه تم حل مشكلة أخرى لطفل اعتاد والده ضربه بقسوة أمام الناس.
يذكر أن الإخصائيين الاجتماعيين تأكدوا بعد الجلوس مع الابن أنه يتمتع بسلوك طيب، ومتفوق دراسياً، ويضيق فقط من معاملة والده الجافة له، كما أن الولد اشتكى أن أباه لا يكف عن التمنن عليه بأنه السبب في حصوله على الجنسية.
الأب من أصول عربية، يعيش منذ فترة طويلة في الدولة، حتى حصل على الجنسية، طلب سحب الجنسية من ابنه بدعوى أن الأخير لا يطيعه ويعانده.
وقال مدير الإدارة، العميد دكتور محمد المر، إن فريقاً متخصصاً من الإدارة تدخل للتحقيق في الواقعة، إذ تبين أن الابن يتمتع بسلوك طيب ومتفوق دراسياً، لافتاً إلى أنه تم حل مشكلة أخرى لطفل اعتاد والده ضربه بقسوة أمام الناس.
يذكر أن الإخصائيين الاجتماعيين تأكدوا بعد الجلوس مع الابن أنه يتمتع بسلوك طيب، ومتفوق دراسياً، ويضيق فقط من معاملة والده الجافة له، كما أن الولد اشتكى أن أباه لا يكف عن التمنن عليه بأنه السبب في حصوله على الجنسية.