بدأت بعض المرافق التجاريَّة والترفيهيَّة في المملكة بالاستعانة بتقنيات حديثة، للحدِّ من محاولات اختطاف الأطفال الذين يرافقون ذويهم.
وكشف عاملون في تلك المرافق عن تنسيقهم مع مؤسسات متخصِّصة في مجال الأمن والحماية، من أجل تركيب النظام الجديد، الذي يعدّ حديثاً على مستوى المملكة، وإن كان مطبقاً في بعض الدول.
ووفقاً لـ«الشروق»، فقد أوضح المهندس عبد الرحمن المشلاوي، رئيس الخدمات في إحدى المؤسسات المختصة في الأمن والحماية، أنَّ النظام الجديد يعتمد على ختم شفاف، يطبع على أيدي جميع أفراد العائلة الواحدة، ويحوي رقماً موحداً، وعند الخروج يتم التأكد من أنَّ جميعهم يحملون الرقم نفسه، من خلال ظهور الرقم بشكل واضح عند تسليط جهاز الختم، لافتاً إلى أنَّ الهدف من النظام هو ضمان خروج الأطفال مع ذويهم، ما يمنع حالات الاختطاف التي باتت تشكل أرقاً للمتنزهين.
وعن آليَّة العمل قال المشلاوي: إنَّ النظام الجديد يعمل وفق تقنيات معيَّنة، وخضع للتجريب، واعتمد في الأماكن التي تشهد زحاماً كثيفاً، ويعمل الجهاز على ضمان عدم ضياع أي أحد، أو خروج أحد أفراد العائلة مع عائلة أخرى أو محاولة خطف الأطفال، لاسيما الأطفال والمصابين بالأمراض العقليَّة.
فيما أكد مصدر أمني: أنَّ أنظمة الحماية من الاختطاف موجودة، إلا أنَّها غير معمول بها، ولا يمكننا إلزام المؤسسات بها، لافتاً إلى أنَّ حالات الاختطاف بحسب البلاغات التي تردنا تكثر في أوقات المهرجانات والإجازات.
وأضاف المصدر، أنَّ نظام طبع البصمة الشفافة عند الدخول وظهورها كرقم عند الخروج، يضمن أن هذا الطفل مع تلك العائلة، وإذا اختلف الرقم تعتبر محاولة اختطاف.
وكشف عاملون في تلك المرافق عن تنسيقهم مع مؤسسات متخصِّصة في مجال الأمن والحماية، من أجل تركيب النظام الجديد، الذي يعدّ حديثاً على مستوى المملكة، وإن كان مطبقاً في بعض الدول.
ووفقاً لـ«الشروق»، فقد أوضح المهندس عبد الرحمن المشلاوي، رئيس الخدمات في إحدى المؤسسات المختصة في الأمن والحماية، أنَّ النظام الجديد يعتمد على ختم شفاف، يطبع على أيدي جميع أفراد العائلة الواحدة، ويحوي رقماً موحداً، وعند الخروج يتم التأكد من أنَّ جميعهم يحملون الرقم نفسه، من خلال ظهور الرقم بشكل واضح عند تسليط جهاز الختم، لافتاً إلى أنَّ الهدف من النظام هو ضمان خروج الأطفال مع ذويهم، ما يمنع حالات الاختطاف التي باتت تشكل أرقاً للمتنزهين.
وعن آليَّة العمل قال المشلاوي: إنَّ النظام الجديد يعمل وفق تقنيات معيَّنة، وخضع للتجريب، واعتمد في الأماكن التي تشهد زحاماً كثيفاً، ويعمل الجهاز على ضمان عدم ضياع أي أحد، أو خروج أحد أفراد العائلة مع عائلة أخرى أو محاولة خطف الأطفال، لاسيما الأطفال والمصابين بالأمراض العقليَّة.
فيما أكد مصدر أمني: أنَّ أنظمة الحماية من الاختطاف موجودة، إلا أنَّها غير معمول بها، ولا يمكننا إلزام المؤسسات بها، لافتاً إلى أنَّ حالات الاختطاف بحسب البلاغات التي تردنا تكثر في أوقات المهرجانات والإجازات.
وأضاف المصدر، أنَّ نظام طبع البصمة الشفافة عند الدخول وظهورها كرقم عند الخروج، يضمن أن هذا الطفل مع تلك العائلة، وإذا اختلف الرقم تعتبر محاولة اختطاف.