اتسم يوم "الشفاء الوردي.. زومباثون" بالمرح والسعادة على وجوه جميع الفتيات والسيدات فى الحدث الاحتفائي الرياضي الأول للمؤسسة المصرية لمكافحة سرطان الثدي فى عام 2015، حيث حضر1000 فتاة وسيدة وناجيات من مرض سرطان الثدي باستضافة فندق ماريوت فى الزمالك.
وقالت غادة مصطفى المسؤول الإعلامي بالمؤسسة المصرية لمكافحة سرطان الثدي أن الحدث تميز هذا العام برونق ممارسة رياضة الزومبا على الأنغام الهندية والشرقية إلى جانب اللاتينية. حيث زادت الفقرة الهندية التى قدمتها المدربة هاجر أبو العنين من حماس المشاركات وتفاعلهم مع الحركات الرياضية. وقالت هاجر أن الزومبا البوليودية هي اللغة الخفية للروح والتى تطلق نجمة لامعة في نظرة الشخص للمستقبل.
وأكدت إيميلين لافندر ممثل الزومبا للياقة البدنية في شراكتها مع المؤسسة أن النجاح المتصاعد الذي يحققه الحدث منذ تقديمه فى مصر فى عام 2011 مع المؤسسة المصرية لمكافحة سرطان الثدي يساعد على نشر رؤية المؤسسة ويدمج أفراد المجتمع فى التعبير عن مساندتهم للقضية بشكل ممتع ومرح.
وكان هناك معرض على هامش الحفل تضمن مجموعة كبيرة من مراكز اللياقة البدنية والمؤسسات الصحية والاكسيسوارات على شكل الشريط الوردي، وركن للتصوير لأخذ صور سيلفي مرحة. ومن مدربات الزومبا الذين شاركو فى جيسي لارسن، إيميلين لافندر، سالي سلامة، علا العباني، هاجر أبو العنين، ايرا موشكينا, بسنت باسم وعائشة باباكار.
وأكد الأستاذ الدكتور محمد شعلان رئيس المؤسسة المصرية لمكافحة سرطان الثدي أن المؤسسة حريصة على الوصول إلى كل السيدات والفتيات للتوعية بمرض سرطان الثدي بالطرق المختلفة حتى نكسر حاجز الخوف والصمت من المرض. وأضاف أن الرياضة والأكل الصحي والمتابعة الدورية تقلل من فرص الإصابة بسرطان الثدي، كما أن ممارسة رياضة الزومبا ليست فقط تساعد على الحفاظ على اللياقة البدنية ولكن تضفي مرح وسعادة على كل سيدة.
وقالت غادة مصطفى المسؤول الإعلامي بالمؤسسة المصرية لمكافحة سرطان الثدي أن الحدث تميز هذا العام برونق ممارسة رياضة الزومبا على الأنغام الهندية والشرقية إلى جانب اللاتينية. حيث زادت الفقرة الهندية التى قدمتها المدربة هاجر أبو العنين من حماس المشاركات وتفاعلهم مع الحركات الرياضية. وقالت هاجر أن الزومبا البوليودية هي اللغة الخفية للروح والتى تطلق نجمة لامعة في نظرة الشخص للمستقبل.
وأكدت إيميلين لافندر ممثل الزومبا للياقة البدنية في شراكتها مع المؤسسة أن النجاح المتصاعد الذي يحققه الحدث منذ تقديمه فى مصر فى عام 2011 مع المؤسسة المصرية لمكافحة سرطان الثدي يساعد على نشر رؤية المؤسسة ويدمج أفراد المجتمع فى التعبير عن مساندتهم للقضية بشكل ممتع ومرح.
وكان هناك معرض على هامش الحفل تضمن مجموعة كبيرة من مراكز اللياقة البدنية والمؤسسات الصحية والاكسيسوارات على شكل الشريط الوردي، وركن للتصوير لأخذ صور سيلفي مرحة. ومن مدربات الزومبا الذين شاركو فى جيسي لارسن، إيميلين لافندر، سالي سلامة، علا العباني، هاجر أبو العنين، ايرا موشكينا, بسنت باسم وعائشة باباكار.
وأكد الأستاذ الدكتور محمد شعلان رئيس المؤسسة المصرية لمكافحة سرطان الثدي أن المؤسسة حريصة على الوصول إلى كل السيدات والفتيات للتوعية بمرض سرطان الثدي بالطرق المختلفة حتى نكسر حاجز الخوف والصمت من المرض. وأضاف أن الرياضة والأكل الصحي والمتابعة الدورية تقلل من فرص الإصابة بسرطان الثدي، كما أن ممارسة رياضة الزومبا ليست فقط تساعد على الحفاظ على اللياقة البدنية ولكن تضفي مرح وسعادة على كل سيدة.