كيف ينظر الشباب إلى قائدات المركبات السريعة؟

15 صور

ارتفعت في الكويت مؤخراً، ظاهرة قيادة الفتيات للسيارات السريعة، والتي يطلق عليها الشباب السيارات الــsport، وتجدهن يقدن مركباتهن بسرعات جنونية.


«سيدتي» سألت الفتيات والشباب عن رأيهم بقائدات المركبات السريعة، وجاءت الأجوبة على النحو الآتي:

أؤيد أن تقود الفتاة السيارات الرياضية؛ فهي لا تقتصر فقط على الشباب، وهناك فتيات يعشقن القيادة السريعة، ولهن اهتمامات كبيرة بها.
دانية البواب - 21 سنة – طالبة.

قيادة الفتاة للمركبة السبورت السريعة، تقلل من أنوثتها ويعرضها للمضايقات في الطريق؛ لأن تلك المركبات لافتة للنظر؛ فتلك المركبات تصلح للشباب فقط.
شهد الأحمد -21 سنة– طالبة.

لا أؤيد قيادة الفتاة للمركبات السريعة؛ فهي تعرض حياتها لخطر المعاكسات الخطرة بالطريق، وتشوه صورتها الأنثوية الناعمة بعيداً عن خشونة الرجال.
عايشة القطان - 20 سنة – طالبة.

أرفض قيادة الفتاة للمركبات السريعة؛ لأنها تتعارض مع طبيعتها الأنثوية والهادئة، وليس الجميع يستطيع التعامل وقيادة تلك المركبات.
فهد المطيري - 23 سنة – طالب.

أرفض قيادة الفتاة للمركبات السريعة، ولأنه لا يتوافق مع أنوثتها، ويخالف العادات والتقاليد، وهو أمر طارئ وغير مألوف على المجتمع الكويتي.
سعود العجمي - 22 سنة – طالب.

قيادة السيارات الرياضية، يجب أن تكون فقط للرجال والشباب؛ إذ تعودنا عليهم في ميادين السباق، وقيادة الفتيات لها يخالف طبيعتها وقيمتها في المجتمع.
بدر البغيلي -23 سنة- طالب في كلية القانون.

لا أؤيد تقليد الفتيات الأعمى للشباب، بقيادتهن للمركبات السريعة؛ فهن لا يحسنّ التصرف، ويرتبكن بقيادة المركبات العادية عند تجاوزهن السرعة ويتسببن بالحوادث المرورية.
علي عرقوب -24 سنة- موظف فندقي.

لا أؤيد قيادة الفتيات للمركبات السريعة؛ لأنهن لا يمتلكن سرعة البديهة الكافية بالقيادة مثل الشباب.
إسلام الزيني -19 سنة– طالب.

أؤيد قيادة المرأة لسيارات السبورت، مع مراعاة العادات والتقاليد؛ فلا يعقل أن نشاهد فتاة تتسابق في الطريق السريع مع شاب بسيارتها السبورت!
محمد الغول -23 سنة- مدخل بيانات.

لا أؤيد قياة الفتاة للمركبات السريعة؛ لأنها تعرض حياتها وحياة الآخرين للخطر، وعليها الخوف على نفسها، وعدم لفت نظر الآخرين بخاصة ضعاف النفوس.
عبدالله التعمري -21 سنة– طالب.

لا أؤيد قيادة الفتاة للسيارات السريعة؛ لخطورتها وسرعتها الجنونية، التي تعرض قائدها لخطر الحوادث الخطرة، والرجل يستطيع السيطرة عليها حينها أكثر من المرأة.
دعيج الخالدي -21 سنة– طالب.

أؤيد قيادة الفتاة للمركبات السريعة؛ لأن السيارات ليست حكراً على أحد، ولا تعتمد على عمر أو فئة معينة، بشرط الالتزام بالقواعد المرورية وشروط السلامة.
فادي كامل -25 سنة- مساعد مدير.

أؤيد قيادة الفتاة للمركبات السريعة؛ فهي لم تصنع فقط للرجال، ولا يوجد أي مانع من قيادة المرأة للسيارات الرياضية؛ فهي ليست دراجة نارية تظهر كل مفاتنها أثناء القيادة.
زهراء كرم -22 سنة– طالبة.

لا أؤيد قيادة الفتاة للمركبات السريعة؛ فالنسبة العظمى من الحوادث بسبب قيادة الشباب المتهورة لمركباتهم السريعة.
عادل الريش -35 سنة– موظف.