أعلنت الفنّانة السّوريّة نورا رحّال أنها لا تخجل من تجاعيد وجهها، وأنّها لم تلجأ إلى عمليّات التجميل حتّى الآن، مشيرة إلى أنها بلغت من العمر ال42 عاماً.
وصرّحت رحّال خلال برنامج المختار" الذي تبثّه إذاعة المدينة إف إم"، أنّ "طلاقها كان بسبب خيانة زوجها لها مع امرأة أخرى، رغم أنّهما تزوّجا بعد قصّة حب كبيرة وزواج أثمر عن طفلين".
وعند سؤالها عن شفائها من مرض سرطان الثدي الذي أصابها، بيّنت نورا أنّ المرض كان من أصعب فترات حياتها, والأصعب هو مرحلة مابعد الشفاء والجراحة سيّما بالنّسبة لعمليات الترميم التي استمرت عامين ونصف، موجهةً العتب لبعض وسائل الإعلام التي تناولت مرضها بطريقة أثرت على حياتها وعملها كفنّانة.
وعلى الصّعيد الفنّي، بينت النجمة السورية أن مشاركتها في مسرحية "الطريق إلى الشمس" من إخراج ممدوح الأطرش كانت أشبه بالحلم بالنسبة لها خاصة أنها تتحدث عن سورية بكل مراحلها التاريخية، وكيف استطاعت التغلب على كل الحروب التي مرت عليها ونهضت من جديد.
من جهة ثانية، أعربت نورا عن سعادتها للمشاركة في مسلسل "حرائر" للمخرج باسل الخطيب، الذي توجهت بالشكر له أنها أعادها إلى السينما والدراما السورية بعد انقطاع, وعبّرت عن حبها لدمشق، مبينةً أن شمسها تختلف عن شموس بقية بلدان العالم، وأنّ فيها سحر لا يقاوم يشحن الإنسان بالعاطفة وبالطاقة والجدية، لافتة في الوقت نفسه إلى اعتزازها بأصولها اللبنانية لوالدها وبدمائها السورية لوالدتها التي علمتها حب سوريا.
وصرّحت رحّال خلال برنامج المختار" الذي تبثّه إذاعة المدينة إف إم"، أنّ "طلاقها كان بسبب خيانة زوجها لها مع امرأة أخرى، رغم أنّهما تزوّجا بعد قصّة حب كبيرة وزواج أثمر عن طفلين".
وعند سؤالها عن شفائها من مرض سرطان الثدي الذي أصابها، بيّنت نورا أنّ المرض كان من أصعب فترات حياتها, والأصعب هو مرحلة مابعد الشفاء والجراحة سيّما بالنّسبة لعمليات الترميم التي استمرت عامين ونصف، موجهةً العتب لبعض وسائل الإعلام التي تناولت مرضها بطريقة أثرت على حياتها وعملها كفنّانة.
وعلى الصّعيد الفنّي، بينت النجمة السورية أن مشاركتها في مسرحية "الطريق إلى الشمس" من إخراج ممدوح الأطرش كانت أشبه بالحلم بالنسبة لها خاصة أنها تتحدث عن سورية بكل مراحلها التاريخية، وكيف استطاعت التغلب على كل الحروب التي مرت عليها ونهضت من جديد.
من جهة ثانية، أعربت نورا عن سعادتها للمشاركة في مسلسل "حرائر" للمخرج باسل الخطيب، الذي توجهت بالشكر له أنها أعادها إلى السينما والدراما السورية بعد انقطاع, وعبّرت عن حبها لدمشق، مبينةً أن شمسها تختلف عن شموس بقية بلدان العالم، وأنّ فيها سحر لا يقاوم يشحن الإنسان بالعاطفة وبالطاقة والجدية، لافتة في الوقت نفسه إلى اعتزازها بأصولها اللبنانية لوالدها وبدمائها السورية لوالدتها التي علمتها حب سوريا.