اعتبرت النّجمة اللبنانية أمل حجازي أنّ معظم الفنانين باتوا يتّجهون اليوم للأغنية الفرديّة، لأنّها تأخذ حقّها الكامل من الدّعم والتّرويج، سيّما مع إمكانيّة تصويرها كفيديو كليب، أمّا بالنسبة للألبوم فالضّوء يكون مُسلّطاً على أغنية أو أغنيتين فقط، فيما تتعرّض باقي الأغاني للظلم.
وأضافت حجازي عبر برنامج "بيت الفن" الذي يبثّه راديو "أورينت"، "بالنّسبة لأغنية "الليلة" التي طرحتها مؤخّراً فأحببت أن أعود من خلالها بنمط جديد على الجمهور، فهذه المرّة الأولى التي أغنّي فيها مع شخص غير عربي، حيث أدّى مقاطعه باللغة الألبانيّة، وأنا غنيّت بلهجتي اللبنانيّة".
وعن غيابها عن أهم المهرجانات العربية وعن الإعلام أيضاً تقول الفنانة اللبنانية "أحياناً نحتاج لفترات من الهدوء والرّاحة، لنعود بشوق كبير واندفاع أكبر، والسّبب المباشر وراء غيابي كان خلافي مع شركة "روتانا" كما يعلم الجميع واضطراري لرفع دعوى قضائيّة عليهم بعد مماطلاتهم وعدم التزامهم بتنفيذ بنود العقد ما سبّب لي الأذى، ولكن بعد اليوم أعِد الجمهور أنّي لن أغيب عنهم كثيراً".
فيما نفت حجازي أن يكون اسمها قد سقط من الساحة الفنية، وقالت "عدم ترديد اسم الفنان في البرامج الإعلامية لا يعني أنّه غير ناجح، ولكن وسائل الإعلام هي التي ترسّخ أسماءً معيّنة وتروّج لها، وتتناسى عن عمد أو عن غير عمد أسماءً أخرى، وبالنهاية اسمي لم يسقط ولكن ربّما ابتعادي عن الأضواء والحفلات كان السّبب في ذلك، كذلك لم يكن لديّ شيء جديد ليتم ذكر اسمي به".
ولم تخفِ الفنانة اللبنانية رغبتها بالغناء باللهجة العراقية الدارجة، معتبرةَ أنّ الفنّان بالنّهاية لكلّ الناس ولا يجب أن يكون محسوباً على بلد معين، ومن الأفضل أن يبتعد عن حمل هويّة غنائيّة محدّدة، وأن يغني بجميع اللهجات شرط أن تليق به.
أمّا عن إمكانيّة دخولها مجال التّمثيل قالت حجازي "في حال عُرض عليّ عمل يليق بي ورأيت في نفسي القدرة على تجسيده فلمَ لا، سيّما بالنّسبة لأعمال تجسيد السّير الذاتية لفنّانات راحلات".
وعن علاقتها بزوجها وطريقة حلّها للخلافات بينهما، قالت حجازي "الخلافات الزّوجيّة هي موجودة ولابد، والحياة من دونها "بايخة"، ولكن الأهم أن يبقى الاحترام موجوداً بين الطّرفين، وعندما يحدث خلاف بيني وبين زوجي أنا عادةً أُبادر بالصّلح لأنّني أنسى الخلاف بعد أقل نصف ساعة، ولا أعرف أن أحقد".
وتحدّثت عن يومياتها بعيداً عن الفن، وقالت "أنا بيتوتية أقضي غالبيّة أوقاتي مع أولادي، لا أحبّ أن أعيش جوّ النّجومية والشهرة والفن، أحبّ الطّبخ كثيراً ولا سيّما "الملوخيّة" و"صياديّة السمك".
وأضافت حجازي عبر برنامج "بيت الفن" الذي يبثّه راديو "أورينت"، "بالنّسبة لأغنية "الليلة" التي طرحتها مؤخّراً فأحببت أن أعود من خلالها بنمط جديد على الجمهور، فهذه المرّة الأولى التي أغنّي فيها مع شخص غير عربي، حيث أدّى مقاطعه باللغة الألبانيّة، وأنا غنيّت بلهجتي اللبنانيّة".
وعن غيابها عن أهم المهرجانات العربية وعن الإعلام أيضاً تقول الفنانة اللبنانية "أحياناً نحتاج لفترات من الهدوء والرّاحة، لنعود بشوق كبير واندفاع أكبر، والسّبب المباشر وراء غيابي كان خلافي مع شركة "روتانا" كما يعلم الجميع واضطراري لرفع دعوى قضائيّة عليهم بعد مماطلاتهم وعدم التزامهم بتنفيذ بنود العقد ما سبّب لي الأذى، ولكن بعد اليوم أعِد الجمهور أنّي لن أغيب عنهم كثيراً".
فيما نفت حجازي أن يكون اسمها قد سقط من الساحة الفنية، وقالت "عدم ترديد اسم الفنان في البرامج الإعلامية لا يعني أنّه غير ناجح، ولكن وسائل الإعلام هي التي ترسّخ أسماءً معيّنة وتروّج لها، وتتناسى عن عمد أو عن غير عمد أسماءً أخرى، وبالنهاية اسمي لم يسقط ولكن ربّما ابتعادي عن الأضواء والحفلات كان السّبب في ذلك، كذلك لم يكن لديّ شيء جديد ليتم ذكر اسمي به".
ولم تخفِ الفنانة اللبنانية رغبتها بالغناء باللهجة العراقية الدارجة، معتبرةَ أنّ الفنّان بالنّهاية لكلّ الناس ولا يجب أن يكون محسوباً على بلد معين، ومن الأفضل أن يبتعد عن حمل هويّة غنائيّة محدّدة، وأن يغني بجميع اللهجات شرط أن تليق به.
أمّا عن إمكانيّة دخولها مجال التّمثيل قالت حجازي "في حال عُرض عليّ عمل يليق بي ورأيت في نفسي القدرة على تجسيده فلمَ لا، سيّما بالنّسبة لأعمال تجسيد السّير الذاتية لفنّانات راحلات".
وعن علاقتها بزوجها وطريقة حلّها للخلافات بينهما، قالت حجازي "الخلافات الزّوجيّة هي موجودة ولابد، والحياة من دونها "بايخة"، ولكن الأهم أن يبقى الاحترام موجوداً بين الطّرفين، وعندما يحدث خلاف بيني وبين زوجي أنا عادةً أُبادر بالصّلح لأنّني أنسى الخلاف بعد أقل نصف ساعة، ولا أعرف أن أحقد".
وتحدّثت عن يومياتها بعيداً عن الفن، وقالت "أنا بيتوتية أقضي غالبيّة أوقاتي مع أولادي، لا أحبّ أن أعيش جوّ النّجومية والشهرة والفن، أحبّ الطّبخ كثيراً ولا سيّما "الملوخيّة" و"صياديّة السمك".